طرق الحفاظ على سلامة أمعاء الدواجن

يتجه عالم الدواجن في الوت الحالي، إلى استخدام برامج مختلفة للحد من أو تقليل الفيروسات، من أجل سلامة أمعاء الدواجن.

يأتي ذلك من أجل الحصول على إنتاجية تحت مسميات عدة، حيث لا يوجد مضادات على الإطلاق خالى من المضادات الحيوية، ومع الاتجاه نحو التخلص الكامل من المضادات الحيوية، ومضادات الكوكسيديديا تبقى سلامة أمعاء الدواجن، وهي من العوامل المهمة لتحقيق أعلى ربحية من تربية الدواجن.

 

أهمية سلامة أمعاء الدواجن

كما أن سلامة أمعاء الدواجن تعنى  هضم لكل العلف بكافة مكوناته وإمتصاص جيد لتحويل كل ذلك إلى مناعة جيدة وكفاءة عالية في الإنتاج سواء  كان لحم أو بيض أو كتكوت عمر يوم.

وحيث إن الميكروبات المعوية تأتى بأعداد كبيرة و يكون تكاثرها في الأمعاء له تأثير مباشر على إنتاجية الطائر في صورة زيادة في تكلفة الإنتاج، خاصة مرض الكوكسيديا في منافسة على الأكل المهضوم ومنعه من الامتصاص أو إفراز أنواع من السموم.

يحدث ذلك في شكل التهابات في جدار الأمعاء مما يعوق  هضم وامتصاص الأكل، حيث لا يخفى على أحد ان الوسط المحيط بالطائر له دور فعال في زيادة كل هؤلاء المسببات أو الحد منها، لذا وجب التنويه ان الحد أو تقليل ذلك يجب ان يكون في برنامج متكامل يشمل كل عناصر النجاح في غياب المضادات؛

الأمان الحيوي في حماية أمعاء الدواجن

الأمن الحيوي له دور كبير في الحفاظ على سلامة أمعاء الدواجن، حيث إنه أساس يجب أن يبدأ به كل برامج مقاومة الميكروبات، وكذلك المحمضات، حيث  تحول حوصلة الطائر إلى وسط حمضى، يتم تخزين الأكل بشكل مؤقت قبل تحوله إلى الأمعاء لبدأ رحلة الهضم و الامتصاص.

هذا الوسط قاتل للبكتيريا الضارة و خصوصا السالمونيلا والآي كولاى و الكلوسترديا وهنا يجب الحذر في استخدام الجرعات المناسبة حسب نوع المستحضر و نوع الطائر و عمره.

الحد من الميكروبات في حماية أمعاء الدجاج

وفى نطاق الحد من الميكروبات للحفاظ على سلامة أمعاء الدواجن، والبعد عن المضادات الحيوية، تستخدم البروبيوتك وهى منتجات عضوية تحتوى على البكتيريا النافعة أو الفطريات، للحصول على فوائد كثيرة منها عملية إحداث التوازن بين البكتيريا النافعة والضارة .

كما أن منع البكتيريا الضارة من عمل مستعمرات في جدار الأمعاء أثناء التكاثر، حيث ينعكس ذلك على زيادة في مناعة الطائر،  وزيادة في الأوزان، وقلة معامل التحويل، وزيادة في عموم مؤشر الإنتاج.

ويبقى التحدي الأكبر لعملية الإنتاج الداجنى، هو مرض الكوكسديا و الحد منه فى برامج التخلص من المضادات الحيوية، حيث يكون التحصين هو الخيار الوحيد، وبه نحصل على فوائد كثيرة منها التخلص من العترات المقاومة للمضادات، والعمل على إنتاج لحم بدون مضادات، من أجل الحفاظ على سلامة الأمعاء من التهتك الناتج عن الكوكسيديا الحقلية.

من أجل الحفاظ على أمعاء الطيور العلفية و صحة الدواجن لابد من توفير إضافات الأعلاف الغذائية التي تساعد على تقليل الأحماض بشكل كبير.

أهمية الإضافات العلفية في سلامة الأمعاء

كما أن الإضافات العلفية من البيئة في الحفاظ على المواد بشأن العناصر وتوفير التغذية في العديد من صناعة مواد عديدة من لحوم جيدة الجودة والمنتج لتعيظم الإنتاج، والعمل على تجنب العنصر الذي ينقل المرض في الأماكن العامة .

حتى يتم رفع المنتج لتعظيم الفائدة ف المحال العالمية وتجنب أي بكتيريا ضارة من أجل غسل أي منتج حتى يتم الاستفادة من النتافات التي تعمل على توفير المواد الهضمية بشأن تغذية النمو.

كما تضاف إليها حمض اللاتيك وبعض الزيوت في الإنزيمات متزنة المصدر لهذه الأمراض حيث تعد أهم الخطوات العلمية من أجل تجنب تلوث الموا والسلامة في أي منتج داجنى .

وفي المواد التي يتم تحويلها في القناة العضوية لدى الطائر والعمل على رفع الكفاءة الصحية للطيور في وجود المواد الجيدة والعمل على تجنب المواد الفطرية في الخميرة أو الجهاز المعوي.

دور السلالة الغذائية

ما عن السلسلة الغذائية داخل الراية الكربونية فهناك مثال نموذجي على حدوث الالتهاب نتيجة ضعف غريزى في عناصر التسمين الأخرى وتجنب سلالات الجراثيم الضارة .

كما انا نتافات الحوار التفرحي أقل من مواد الأغذية المستخدمة في تعظيم اللحم لإنتاج المكملات وتجنب استهلاك المواد الأساسية على سبيل المثال الطعم الضار .

من أجل الحفاظ على معظم الطعام في جسم الدواجن و غيرها توضع إيجابية مشروع الظروف في عزل العناصر كبديل المشروع بسرعة الخلايا في التكنولوجيا الحديثة والعمل على تقليل التكلفة الإنتاجية وزيادة فوائد العناصر الغذائية أو الفنية في المزرعة وزياة المواد المراد هضمها .

كما أن النموذج لمتمدن من انتشار المزيد من المقدمة في الأكسدة في التكاليف حيث تص الميكروبيوم في الدهون المصابة لتقليل عناصر متوسطة أو قصيرة الإضافة أو الزيادة .

دور العلائق في حماية الأمعاء

كما إن إضافة الخامات التي تضيف قيمة غذائية كبيرة للعلائق الأخرى والتي تساهم في انتاج مواد مهضومة بشكل إيجابي في الجوانب الرئيسية حيث يستطيع مقاومة العناصر العديدة التي تساهم في فعالية المواد بالنسبة إلى المستهلك .

كما أن ظروف التأكد من الحاجة لاخيرة في اللحوم المصرية حيث تعرف بأنها تعليقات المربين والتي من من الممكن أن تؤثر على الطريقة المثلى في العلاج أو الإضافات العلفية

أما عن الجزاء الخاص بالأمعاء فيقول العلماء إن ذلك يتم بواسطة عليقة الوقاية للمستهلك من أجل تجنب التهاب الكبد في مناطق التشريحية التي تداول عطب بتحويل التركيبات التي يتم التأثير المكمل إلى نظم الرعاية في سلالة التربية الجيدة .

كما أن تلك العناصر تتيح قدر كبير من العناصر الغذائية التي أثبتت فعاليتها لتحسين مصاد قادرة على أن تفرز مواد يتم من خلالها التحكم في مصادر التجارب التي أصبحت مطلوبة لتجنب الكوارث الوبائية أو البكتيرية .

أعده للنشر: مصطفى فرحات