يعد مرض الكلوستريديا من أخطر الأمراض التي تصيب الدواجن، مؤثرًا على صحتها والإنتاجية، من الضروري أن يكون لدى المربين معرفة كاملة بأعراض هذا المرض وكيفية الوقاية والعلاج للحد من آثاره السلبية.
الطائر يظهر خمولًا ملحوظًا.
فقدان الشهية أحد الأعراض الأساسية.
الريش يكون منتفشًا وغير مرتب.
الإسهال مع تغير لون الفضلات للأصفر أو الأخضر.
ضعف الحركة بسبب قلة الطاقة.
ظهور تقرحات صفراء على الجلد أو الأمعاء.
صعوبة في امتصاص الغذاء.
تأخر زيادة الوزن.
تنتج عن Clostridium perfringens.
تستطيع البقاء في الفرشة الملوثة لفترات طويلة.
تفرز سمومًا مثل الألفا توكسين تؤثر على الكبد والحوصلة المرارية.
الإجهاد الحراري، الازدحام، رطوبة الفرشة العالية.
الإصابة بأمراض فيروسية مثل النيوكاسل، الجمبورو، والماريك.
طفيل الكوكسيديا الذي يجرح الأمعاء.
أعلاف عالية الألياف أو تحتوي سموم فطرية.
أعلاف من مصدر حيواني قد تحتوي مواد ضارة للأمعاء.
تنظيف المزرعة قبل استقبال الكتاكيت.
الحفاظ على نظافة الفرشة ومنع تلوث العلف.
تحصين الأمهات لتوفير مناعة للكتاكيت.
إضافة المضادات الحيوية المناسبة مثل اللينكومايسين والباسيتراسين.
إضافة الأحماض العضوية للعلف لتخفيض حموضة الأمعاء وتقليل نشاط البكتيريا الضارة.
استخدام زيت الكافور والزيت الزعتر يقلل التهابات الأمعاء.
الصوديوم بيوتريد لتحسين طول الخملات وامتصاص الغذاء.
اللاكتوباسيلس تساعد على توازن الميكروبات المعوية.
تقليل نمو البكتيريا الضارة وتحسين الهضم.
أمعاء صحية + بكتيريا نافعة → تقليل الإصابة.
تحسين امتصاص الغذاء → زيادة الأوزان وتحسين جودة اللحوم.
تقليل دهون الجسم والكبد → تعزيز إنتاجية وصحة الطيور.
مرض الكلوستريديا تهدد صحة الدواجن والإنتاجية، ولكن اتباع إجراءات الوقاية، التغذية السليمة، الأمان الحيوي، واستخدام البكتيريا النافعة والزيوت العطرية يقلل فرص الإصابة ويحسن الإنتاجية.
س: ما أعراض مرض الكلوستريديا؟
ج: الخمول، فقدان الشهية، انتفاش الريش، الإسهال، التهاب الأمعاء، وتأخر النمو.
س: كيف يمكن الوقاية من الكلوستريديا؟
ج: الالتزام بالأمان الحيوي، التحصين، التغذية السليمة، استخدام البكتيريا النافعة والزيوت العطرية.
س: ما تأثير الأعلاف السيئة على الكلوستريديا؟
ج: تزيد الأعلاف عالية الألياف أو المحتوية على السموم من فرص الإصابة بالمرض.