طرق التبريد الحديثة في عنابر الدواجن وأهميتها

0

طرق التبريد الحديثة في عنابر الدواجن وأهميتها

يلعب التبريد في عنابر الدواجن دورا هاما في الصناعة، حيث يعتمد بشكل كبير على تهيئة تلك العنابر بحيث تكون جاهزة لاستقبال الطيور خلال الأسابيع الأولى، كما تعمل على تحقيق أقصى استفادة ممكنة من دورة التربية في الدواجن.

عنابر الدواجن
عنابر الدواجن

الأنواع العديدة للتبريد في عنابر الدواجن

هناك العديد من الأنواع للتبريد في عنابر الدواجن، والتي تكون على النحو التالي:

التبريد التبخيرى بالخلايا

  ويدمج هذا النظام للتبريد مع نظام التهوية فى المساكن المغلقة حيث يتم تركيب خلايا التبريد على كامل مساحات فتحات دخول الهواء بحيث يتعين على الهواء الداخل إلى المسكن أن يمر من خلالها.

 وخلابا التبريد عبارة عن ألواح ذات سمك 10 أو 15 سم مصنوعة بطريقة خاصة من رقائق سلولوزية تسمح بمرور الهواء وهى معالجة كيميائياً ضد تأثير المياه وضد النمو البكتيرى والفطرى.

ويثبت أعلى هذه الخلايا أحواض مثقبة من أسفل لتوزيع المياه على مسطح الخلايا وتثبت من أسفل فى مقاطع معدنية تسمح بالتثبيت وبتجميع المياه الزائدة بحيث يتم إعادتها إلى مستودع به مضخة تعيد ضخ هذه المياه مرة أخرى إلى أحواض التوزيع العلوية.

 ويتم استعاضة الفاقد من المياه من المستودع بتوصيله بمصدر للمياه مزود بعوامة لوقف تعويض الفاقد متى وصل منسوب المياه فى المستودع إلى الحد المطلوب. تنس اون لاين

وعند ارتفاع درجات الحرارة تبدأ موزعات المياه العلوية فى إطلاق المياه لتبلل كل مسطحات الخلايا بحيث تتاح الفرصة للهواء الداخل لحمل الرطوبة عند مروره من خلال سمك الخلايا .

 وتجدر الإشارة إلى أنه كلما زاد سمك الخلايا كلما زادت كفاءتها حيث يعطى هذا السمك فرصة أكبر لتحميل الهواء بالرطوبة عند مروره.

   ويعتبر نظام التبريد التبخيرى باستخدام الخلايا من أكفأ النظم المستخدمة إذا ما كان مرتبطا بنظام جيد للتهوية وإذا ما روعى عند تصميمه دقة حسابات معدلات التهوية وفتحات دخول الهواء التى تحدد بعد ذلك سرعة مرور الهواء داخل المسكن.

المبردات الصحراوية

   وهى وحدات مستقلة للتبريد تعتمد على نفس طريقة عمل نظام التبريد التبخيرى باستخدام الخلايا والتى سبق عرضها غير أن الوحدة الواحدة تكون متكاملة إذ تحتوى على مسطح من الخلايا وموزع المياه العلوى وحوض التجميع السفلى ومروحة الدفع أو الاستخلاص التى تحقق اندفاع الهواء من خلال الخلايا.

وفى مناطق كثيرة تم تصنيع نماذج مختلفة من المبردات الصحراوية تعمل بنفس النظرية مع استبدال الخلايا السلولوزية المعالجة بمواد أخرى تؤدى نفس الغرض كقش الأرز أو الليف أو الألياف الصناعية أو غيرها على أن يتم استبدال هذه المواد كلما بدأت فى التآكل أو التحلل غير أن معظم هذه البدائل سرعان ما تم استبدالها بالمواد الأصلية التى تحقق كفاءة تشغيلها.

وتصلح المبردات الصحراوية للاستخدام فى المساكن المفتوحة أو شبه المغلقة غير أن استخدامها فى المساكن المغلقة لم تثبت جدواه ولا ينصح به. 1xbet شرح

عنابر الدواجن
عنابر الدواجن

مولدات الرزاز الدقيق ذات الضغط المنخفض

ويتكون هذا النظام من رشاشات ذات قدرة على تحويل المياه الواصلة إليها من خلال مواسير إلى رزاز دقيق، بحيث تثبت هذه الرشاشات على مسافات متقاربة وفى مواجهة مراوح تدفع الهواء بطول المسكن أو عرضه ( حسب قدرة المراوح )، بحيث تضيف إلى محتوى الرطوبة فى الهواء الموجود داخل المسكن.

وهذا النظام وإن كان بسيطاً وقليل التكلفة إلا أنه قليل الكفاءة وقد يتسبب فى إحداث بلل بالفرشة يمهد لنشوء مشاكل أخرى كمرض الكوكسيديا وزيادة انبعاث غاز الأمونيا من الفرشة . وعموما فقد يمكن استخدامه فى المساكن مفتوحة الجوانب وليست المغلقة على أى حال. لعب القمار عبر الانترنت

 القرص الدوار

   وهو نظام بسيط للتبريد يتم فيه تركيب قرص على مروحة دفع الهواء بحيث يتحرك هذا القرص بالسرعة التى تتحرك بها المروحة ويتم توصيل مصدر للمياه فى هذا القرص فتتم تجزئة المياه إلى رزاز ذو قطرات متناهية فى الصخر يقوم الهواء المندفع من المروحة بدفعها إلى داخل المسكن فتحدث خفضاً نسبياً فى درجة الحرارة.

 وفى الغالب يتم بيع النظام متكاملاً وهو فى المجمل من النظم القديمة التى قد يصلح استعمالها فى المساكن المفتوحة إذ أن فوائدها محدودة ومشاكلها كثيرة إذا ما استخدمت فى المساكن المغلقة.

 ومن عيوب هذا النظام إلى جانب تأثيره المحدود أنه غالباً ما يتسبب فى بلل الفرشة باعتبار أنه يدفع الرزاز إلى هواء المسكن سواء كان هذا الهواء قادراً إلى حمله أم لا ، فإذا كان هواء المسكن ذو محتوى عال من الرطوبة النسبية فإن النتيجة ستكون تهاوى هذا الرزاز ليبلل سطح الفرشة.

المجزئ ذو الضغط فائق القوة

ويطلق على هذا النظام أيضا، حيث يتم دفع الماء بعد مروره فى مضخات مناسبة تعطيه ضغطاً يفوق 150 بار، وذلك فى شبكة من المواسير عالية التحمل مصنوعة من مادة مركب عليها فونيات خاصة، بحيث تستطيع تجزئة المياه نتيجة لهذا الضغط ونتيجة لتصميم هذه المخارج إلى جزيئات متناهية فى الصغر تشبه إلى حد كبير البخار.

 وقد تم استخدام هذا النظام لسنوات طويلة وما زال يستخدم فى بعض المزارع فى مصر بدرجات متفاوتة من النجاح تتوقف على الرطوبة النسبية السائدة فى المنطقة التى يقع فيها المسكن فكلما كانت منخفضة زادت فائدة هذا النظام، غير أن من عيوبه احتياجه المستمر للصيانة واحتياجه إلى مياه نقية خالية من الشوائب وذات محتوى منخفض من الأملاح.

كما أن هناك استهلاكات أخرى للطاقة نتيجة ظهور أنظمة التعليف وجمع البيض والتخلص من السبلا أتوماتيكية، والتى تساعد فى العملية الانتاجية ولكنها مستهلكة أيضا للطاقة، لذا فالتوجهات للمزارع الإنتاجية تخطوه بشدة نحو الطاقة الخضراء.

كذلك الاهتمام بضرورة كفاءة المكان المحيط بتربية الدواجن في الوسط الموجود كذلك أهمية متابعة وزن الطائر عبر طرق عملية من خلال المراوح التي لا يجب أن تتوقف ثانية واحدة من أجل تجنب الغبار في عنابر الدواجن خلال دورة التربية.

كما يجب الاهتمام بجودة العلف خلال دورة التربية حيث يجب فيها متابعة عملية الزفير حتى لا تتسرب أية أمراض بالعنبر خاصة الأماكن المغلقة.

عنابر الدواجن
عنابر الدواجن

دور أجهزة التبريد في عنابر الدواجن

يجب أن يتم تبريد المزرعة جيدا واستخدام فيتامينات زائدة عبر عبر تنظيم الأعمار للطيور المستخدمةإلى الغذاء عبر مراعاة نشاط الطائر بشكل دائم ومستمر خاصة في الدجاج البياض إضافة إلى مقاومة نقص المواد الخاصة بنشاط الكالسيوم وكيفية تحديد الاحتباس الحراريالمسبب للاجهاد.

يجب أن يتم الاهتمام بدرجة حرارة السم في الطائر خاصة في مناطق العزل التي يتم فيها تنظيم فتحات يمكن من خلالها زيادة نظام أو سرعة نمو الكتاكيتمن من خلال متابعة لوحة مراوح العنبر.

في الاحتباس الحرارى خلال ساعة النهار المفتوح عبر طبقة التسمين لمقاومة أي مرض من شأنه أن يؤثر على النظام الموجود في المزرعة من خلال تنظيم هواء داخل أو خارج له من قبل التدفئة.

يجب في الوقت نفسه أن يتم مراعاة ارتفاع درجة الحرارة نسبة مئوية في جسم الطائر كذلك متابعة الأملاح الزائدة في جسمه أو تلقينه بأي فيتامين جيد من أجل مقاومة الرطوبة في مياه الشرب أو العمل على مقاومة فقدان أ طاق من الممكن أن يزداد من خلالها معدل النفوق.

كما يتم علاج ارتفاع الدورة الدموية في الفراخ حيث ترتفع نسبة النفوق في الطير الذي يكون خارج الجهاز التنظيمي للتربية بمعدل وجود الأرانب في الجو الحار حتى يستطيع مقاومة اللهاث الذي من الممكن أن يصيب الأوعية أو الأمعاء حيث ذلك ذلك عن طريق الفم.

عن طريق تقديم لتر من الماء المناسب لزيادة معدل ضخ الدم في الاوعية حتى لا يؤدي إلى الإصابة عبر وضع أو تركيب الأعراض المعدنية في المزارع التي تعاني من ارتفاع معدل النفوق بسرعة للدواجن والطيور القابلة للتسمين.

حتي لا يفقد الدجاج الكمية المطلوبة من الطاقة اللازمة ي الفيتامينات أو الوزن في الأحماض المعوية حيث يعتبر جزء من العوامل البيئية التي تكون منخفضة مقارنة بالعوامل الأخرى.

يتوقف الإجهاد الحراري في الدواجن على العديد من العوامل التي تتحكم يها درجة حرارة المكان بالنسبة إلى الطائر من أجل تجنب ارتفاع معدل النفوقالذي يأتي عبر عدة عوامل منها الماء أو الهواء.

مقاومة الأمراض في عنابر الدواجن

الذي ينقل العديد من الأمراض عبر الدم أو الأمراض التي تنتشر في العنبر لذا يجب أن يتم مراعاة كافة التفاصيل الصغيرة والكبيرة مثل الموجودة في الأرانب.

كي تؤدي إلى كمية الطاقة المطلوبةحتى تتجنب مزيد من خسائر مادية في القطعان التي يحدث لها مشكلة في التنفس أو توفير المياه المطلوبة المناسبة إلى المكان.

كي تقاوم الحر فيتم التبريد للمكان جيدا مثل التي تحدث في مزارع الكائنات التي تنمو صباحا عبر مادة البوتاسيوم من اجل تحنب الامراض التي من الممكن أن تحدث عن طريق الفرشة في العنابر التي تتأثر بعوامل المناخ التي تكون نفاذية الحرارة المرتفعة.

عنابر الدواجن
عنابر الدواجن

يجب في الوقت نفسه أن يتم التحكم في العناصر التي تثير الغبار في المزارع والعنابر سواء من حيث المعدات أو نظافة الفرشه وتجنب المواد التي تحتوي على الامونيا أو خلطها حتى بالماء ومراعاة شكل تلك المواد من تهوية العنابر جيدا والتقليل من مواد الكوكسيديا أو إزالة العناصر الضارة للطائر من طرف معين أو تقليل ضغط تلك المواد.

كما يجب أن يتم تنظيف العنابر باستمرار وتقليل تركيز الغبار في السقف كذلك استعمال المواد اخفيفة حتى لا يتم الإضرار في الكتاكيت الموجودة في المزرعة خلال دورة تربية وتقليل المواد الضارة الموجودة في المساقي الداخلية داخل الغرف الخاصة واستمرار التعقيم داخلها.

هناك علاقة بين درجة الحرارة وبين الغبار في عنابر الدواجن حيث يجب الاهتمام بزيادة الفتحات عبر استخام الرغاوي المتولد عن أي احتباس حراري كذلك تسريب الهواء الجيد عبر النوافذ تحت تاثير الارضية حتى لا تضر بأي جزء في جسمها تدريجيا.

خاصة الجزء الدافئ من العنبر عبر اكسيد الزرق أو الواح الكرافت في الجزء الخارجي من العنبر أحيانا أو عنصر الكربون في أنظمة تدفئة جيدة قبل التحول في عمر

العناصر الحرارية.

بناء عنابر الدواجن وفق شروط حديثة

يجب في الوقت نفسه مراعاة نتيجة الفرق في التسرب أو المعدل من خلال طريقة بناء العنبر عن طريق الأسمنت قبل دخول المروحة الجوية فصل الصيف أو حتى العناصر الهوائية من ماء أقل.

دون اللجوء إلى الخارج وتوفير غاز من النوع البارد داخل الحظيرة حيث يساعد على النمو في مستوى كثافة السطح ومراعاة فرق المحافظة التي تتراوح فيها المادة على حسب قدرة المواد الحيوية.

عن طريق تقديم لتر من الماء المناسب لزيادة معدل ضخ الدم في الاوعية حتى لا يؤدي إلى الإصابة عبر وضع أو تركيب الأعراض المعدنية في المزارع التي تعاني من ارتفاع معدل النفوق بسرعة للدواجن والطيور القابلة للتسمين.

حتي لا يفقد الدجاج الكمية المطلوبة من الطاقة اللازمة ي الفيتامينات أو الوزن في الأحماض المعوية حيث يعتبر جزء من العوامل البيئية التي تكون منخفضة مقارنة بالعوامل الأخرى.

يجب أن يتم تبريد المزرعة جيدا واستخدام فيتامينات زائدة عبر عبر تنظيم الأعمار للطيور المستخدمةإلى الغذاء عبر مراعاة نشاط الطائر بشكل دائم ومستمر خاصة في الدجاج البياض إضافة إلى مقاومة نقص المواد الخاصة بنشاط الكالسيوم وكيفية تحديد الاحتباس الحراريالمسبب للاجهاد.

يجب أن يتم الاهتمام بدرجة حرارة السم في الطائر خاصة في مناطق العزل التي يتم فيها تنظيم فتحات يمكن من خلالها زيادة نظام أو سرعة نمو الكتاكيتمن من خلال متابعة لوحة مراوح العنبر.

في الاحتباس الحرارى خلال ساعة النهار المفتوح عبر طبقة التسمين لمقاومة أي مرض من شأنه أن يؤثر على النظام الموجود في المزرعة من خلال تنظيم هواء داخل أو خارج له من قبل التدفئة.

كفاءة عنابر الدواجن

كذلك الاهتمام بضرورة كفاءة المكان المحبط بتربية الدواجن في الوسط الموجود كذلك أهمية متابعة وزن الطائر عبر طرق عملية من خلال المراوح التي لا يجب أن تتوقف ثانية واحدة كما يجب الاهتمام بجودة العلف خلال دورة التربية حيث يجب فيها متابعة عملية الزفير حتى لا تتسرب أية أمراض بالعنبر خاصة الأماكن المغلقة.

كما يجب الاهتمام بزيادة الفتحات عبر استخام الرغاوي المتولد عن أي احتباس حراري كذلك تسريب الهواء الجيد عبر النوافذ تحت تاثير الارضية حتى لا تضر بأي جزء في جسمها تدريجيا.

خاصة الجزء الدافئ من العنبر عبر اكسيد الزرق أو الواح الكرافت في الجزء الخارجي من العنبر أحيانا أو عنصر الكربون في أنظمة تدفئة جيدة قبل التحول في عمر العناصر الحرارية.

يجب في الوقت نفسه مراعاة نتيجة الفرق في التسرب أو المعدل من خلال طريقة بناء العنبر عن طريق الأسمنت قبل دخول المروحة الجوية فصل الصيف أو حتى العناصر الهوائية من ماء أقل.

دون اللجوء إلى الخارج وتوفير غاز من النوع البارد داخل الحظيرة حيث يساعد على النمو في مستوى كثافة السطح ومراعاة فرق المحافظة التي تتراوح فيها المادة على حسب قدرة المواد الحيوية.

يمكن التحكم في فتحات التهوبة عبر لوحة التحكم في عنابر الدواجن، حيث يكون في جسم العنبر سواء السقف أو الجدران فتحات لخدمة نظام التهوية، و تلك الفتحات تكون بمقدار حيث إذا زادت رطوبة مساحتها تسبب تسرب الهواء الجوي داخل بصورة خارجة عن السيطرة. بينما إذا قلت عن المساحة المناسبة يؤدي ذلك إلى سوء التهوية و خلل و هدر قدرة نظام التهوية.

عنابر الدواجن
عنابر الدواجن

التحكم في الهواء داخل العنابر

هناك طرق للتحكم في الهواء في عنبر الدواجن عن طريق:

عند طرد هواء العنبر بواسطة شفاطات مناسبة ينشأ ضغط سالب يؤدي إلى سحب هواء جديد من الخارج خلال فتحات دخول الهواء.

هناك أكثر من طريقة لتنفيذ ذلك عبر العديد من معدات هامة وآمنة والتي تستخدمها الكثير من مصانع الأعلاف؛

إذا كانت الظروف الجوية معتدلة؛ تصلح في حالة العنابر المغلقة أو المفتوحة

– مراوح الشفط في آخر العنبر و فتحات دخول الهواء في الجانبين.

– المراوح الشفاطة و الفتحات في الجوانب.

– المراوح الشفاطة في السقف و الفتحات في الجوانب.

إذا كانت الظروف الجوية حارة و تحتاج نظام تبريد؛ ” تصلح في العنابر المغلقة فقط؛

– مراوح الشفط في آخر العنبر – مراوح دفع موزعة داخل العنبر – الفتحات في الجوانب – خلايا التبريد فى أول العنبر.

– مراوح الشفط في آخر العنبر – خلايا التبريد مركبة على فتحات دخول الهواء في أول العنبر – يطلق عليها طريقة نفق التهوية.

لابد من مراعاة لوحة التحكم في عنابر الدواجن، والاهتمام بتجهيزات عنابردجاج من أجل إنتاج اللحم للحصول على أعلى وزن ممكن فى أقل وقت تسمين ممكن، مع جودة المنتج لتحقيق أقل نسب نفوق وأعلى عائد ممكن من دجاج إنتاج اللحم.

 

أعده للنشر: مصطفى فرحات

اترك تعليق

يرجي التسجيل لترك تعليقك

شكرا للتعليق