دور التغذية في أمهات الدجاج البياض بجميع أنواعها
تعتبر أمهات الدجاج البياض بجميع أنواعها من المشاريع الهامة التي يقوم عليها المربون في الوقت الحالي، كما أن تكوين العليقة وتقديم العلف يمثل عنصرا هاما بالنسبة لنمو البدارى حتى الوصول إلي مرحلة النضج الجنسي.
أمهات الدجاج البياض بجميع أنواعها
ونلاحظ أن العمر عند النضج الجنسي في أمهات الدجاج البياض بجميع أنواعها يقل بحوالي يوم كل سنة وخاصة بالنسبة لعدد كبير من سلالات إنتاج البيض البني. يمثل الوصول إلي النضج الجنسي المبكر اهتماما بالغا لصغر وزن البيض. can ivermectin be given to alpacas in less than 30 days between doses
ويبدو أن هناك شك قليل بأن وزن الجسم وربما تكوين الجسم في ذلك الوقت تعتبر من العوامل الهامة التي تؤثر على وزن البيض عند النضج الجنسي وكذلك طول مدة الإنتاج.
ونلاحظ أن وزن الجسم هو العنصر الرئيسي الذي يتحكم في وزن البيض المبكر وكذلك تأثير محدود راجع للغذاء مثل بروتين العليقة وكذلك الأحماض الامينية مثل الثيونين والينوليك.
ويراعى غالبا في تغذية البدارى هو ترتيب العلف تبعا لوزن الجسم وكذلك حالة القطيع أكثر من العمر أو الوزن بدون مراعاة العمر وعلى سيبل المثال النظام التقليدي الذي يتضمن التغذية على عليقه البادئ لمدة 6 أسابيع.
حيث يتبعها التغذية على عليقه النامي ثم بعد ذلك على عليقه النامى2 ويلاحظ أن هذا النظام لا يراعى التباين داخل القطيع وهذا ربما يعود إلي انخفاض وزن الجسم في اى عمر، وعلى ذلك أصبح من الصعوبة الوصول إلي وزن مبكر للعمر وخاصة خلال الشهر الأول من النمو.
دور تغذية أمهات الدجاج البياض
إن تغذية أمهات الدجاج البياض بجميع أنواعها يرجع استخدام التغذية على علائق ما قبل الإنتاج وكذلك طرق الإدارة قبل الإنتاج لغرض إعطاء الطيور الفرصة لتكوين احتياطي كافي من الكالسيوم لإنتاج العدد القليل من البيض الذي يتم خلال هذه الفترة.
ومن الناحية التطبيقية فأن هناك تباينا متغيرا بالنسبة لتكوين العلائق الخاصة بمرحلة ما قبل الإنتاج إلي حد ما فيما يتعلق بالتغذية و النضج الجنسي. what is ivermectin used for in horses
عادة ما يتم التغذية على العلائق ما قبل الإنتاج من عمر 2 أسبوع وحتى النضج الجنسي عند الوصول إلي 5% إنتاج بيض ونظرا للوصول إلي نضج جنسي مبكر ونضج جنسي منتظم في السلالات الحديثة.
كما أنه من النادر إتاحة الفرصة للتغذية إلي فترة أسبوعين قبل الوصول إلي النضج الجنسي، وانه من غير المعقول أن يتم تغذية القطيع على مستويات غير كافية من الكالسيوم عند الوصول إلي 55 إنتاج بيض.
وعلى ذلك كان من أهم القرارات الحديثة هو التحول مباشرة من عليقه النامي إلي علائق إنتاج عالية المحتوى من الكالسيوم من عمر 18-19 أسبوع من العمر.
أهمية الطاقة في أمهات الدجاج البياض بجميع أنواعها
وليس هناك دلائل تشير إلي ضرورة تغيير مستوى الطاقة في الدجاج البياض بجميع أنواعها، بتقدم مراحل الإنتاج وان كان تقليل الطاقة يمكن أن يساعد بمنع حدوث للسمنة وتصل قمة احتياجات الدجاجات البياضة من الطاقة عند حوالي 35-40 أسبوع من العمر، عندما تصل إنتاج كتلة البيض إلي القمة.
وان كانت الطيور تتحكم في كمية الغذاء المأكول تبعا لاحتياجاتها من الطاقة وعلى ذلك فإنها تنظم الحصول على احتياجاتها المتغيرة من الطاقة عند طريق التغير في كمية الغذاء المأكول.
وحيث أن اغلب سلالات اللجهورن تبدأ في وضع البيض عندما تصل كمية الغذاء المأكول إلي 85 جرام يوميا وعلى ذلك يكون من الصعوبة تكوين عليقه تناسب هذه الشهية القليلة وأما بالنسبة للسلالات المنتجة للبيض البني فتصل كمية الغذاء المأكول إلي 90 جرام يوميا.
وعموما بالنسبة لجميع العلائق فان المحافظة على اتزان جميع العناصر بالنسبة للطاقة هو الأكثر أهمية عند تكوين العلائق.
أهمية الكالسيوم في تغذية أمهات الدجاج البياض
عموما فان تركيز المواد الغذائية في الدجاج البياض بجميع أنواعها يقل بمرور الوقت عند الاحتياج إلي الكالسيوم بصورة هامة وعلى ذلك فان نسبة البروتين الخام والأحماض الامينية إلي العليقه أو كنسبة للطاقة.
كما تقل بتقدم الطيور في فترة وضع البيض وان كان ذلك يثير التسأول تبعا لطول فترة الإنتاج على مستوى القمة الذي وصلت إليه السلالات التجارية حاليا وتبعا لذلك فان مراحل التغذية والمحتوى الغذائي ربما تتأخر إلي حد ما.
بغض النظر عن سائر المواد الغذائية فانه من الهام زيادة وزن البيض في المراحل المتأخرة من الإنتاج حيث أن ذلك لا يتفق من الناحية الاقتصادية بالنسبة لسعر البيض وكذلك إلي الحقيقة أن وزن البيض المرتفع يصاحب بقشرة رقيقة.
ونظرا لتغير كميات الغذاء المأكول فأنة من الضروري ضبط نسبة إضافة جميع العناصر الغذائية إلي الطاقة للحفاظ على ثبات الحصول على هذه العناصر الغذائية وان كان يصعب عمليا تغيير العليقه تبعا للتغيرات فى درجة حرارة الجو، وان كان بالنسبة للغذاء المأكول المرتبط بوزن الجسم الثقيل مقابل وزن الجسم الخفيف يمكن التعامل معه عن طريق تكوين العليقة.
وحتى يمكن تطبيق برنامج غذائي جيد تحت توافر معلومات دقيقة عن كمية الغذاء المأكول والعوامل التي تؤثر علية. وحيث أن مستوى الطاقة في العليقة يحدد كمية الغذاء المأكول وعموما فان الطيور تستهلك أكثر من احتياجاتها من الطاقة عند تغذيتها على علائق عالية المحتوى من الطاقة.
العلائق في أمهات الدجاج البياض
وانه يصعب على الطيور الحصول على احتياجاتها الطبيعية من الطاقة عند تغذيتها على علائق تحتوى على اقل من 2600 ك كالورى/كجم طاقة ممثلة.
وبصفة عامة فان المشكلة تكون أوضح عند الاستهلاك الأقل عنها عند الاستهلاك الأكثر وعلى ذلك فانه عند التغذية على علائق عالية الطاقة في حالة الإجهاد الحراري على سبيل المثال يمكن أن يساعد على التغلب على عدم الحصول على الاحتياجات الطبيعية من الطاقة.
وعموما فان اغلب الدجاجات البياضة يتم تسكينها في مواقع إنتاجية وعند تعرضها إلي الإجهاد الحراري فان المشكلة تكمن في أن الطيور لا يمكنها استهلاك الغذاء الكافي وكذلك حدوث نقص في قدرتها على الهضم والذي يؤثر على معدل الإنتاج وكذلك نوعية القشرة. وينبغي للمحافظة على ثبات الإنتاج تحت ظروف الجو الحار هو المحافظة على ميزان موجب للطاقة.
وهذا يستدعى استخدام علائق عالية الكثافة الغذائية ويستدعى أيضا استخدام كميات كبيرة من الطاقة والأحماض الامينية المخلقة والمحافظة على شكل جيد للعلف والتغذية على فترات متكررة وربما التغذية في منتصف الليل.
وتعتبر نوعية القشرة هي الأهم بالنسبة لأداء قطعان إنتاج البيض واهم العناصر الغذائية التي تؤثر فيها هي مستوى الكالسيوم والفسفور وفيتامين د3. وعموما فان هناك مناقشات واسعة تدور حول تحديد المستوى الأمثل من الكالسيوم.
وكذلك مصدرة ومما لا شك فيه أن قطعان إنتاج البيض تحتاج إلي كميات أكثر من الكالسيوم حاليا نظرا لان أصبح شائعا الوصول إلي إنتاج 330 بيضة خلال العام.
وعموما فانه عند الوصول إلي عمر 40 أسبوع فانه على الأقل يتم أو مسحوق صدف. ivermectin brands in nigeria وأيضا يتأثر محتوى البيضة بالتغذية حيث يتأثر لون الصفار بكية الزانثوفيل تامأكول وحيثا فان إضافة العدس اهتماما خاصا.
تنظيف بيئة أمهات الدجاج البياض
كما تبدأ تنطيف الأرضية أو إضاءة المكان سواء في المنازل أو توفير المياه لها عبر المشارب بالنسبة إلى أي طير أو مسكن يتم تنظيفه بشكل يومي للصيصان أو المشروع خلال الفترة التي يتم فيها معالجة المعالف على أرضية المزرعة لساعة واحدة لمنع الأضرار الصحية من الحدوث.
التي من الممكن أن تنتشر بين السلالات في العنابر الجيدة بحيث يزود فيها الغذاء أو تطهير المبنى خلال فترة التحضين أو خلال البيع في الأسواء تحديدا في فصل الشتاء أو مقاومة الحرارة في فصل الصيف عن طريق رعاية مكان العناصر جيدة التهوية
للحصول على نتائج فعالة أو سريعة يجب أن يتم ابتاع البرنامج الذي يمنح البيضة الفعالية والقوة الكافية للبيض في البطاريات التي تأتي في الأول للوقاية خلال النهار طوال السنة عبر التحصين على الدجاج الأبيض وتوفير بروتين صحي وغني بالعناصر الكافية للنمو
النمو الطبيعي في الفراخ يتم فيه استخدام الدفايات التي تتميز من خلال وصول أمراض القص أو عبر فتحات يتم توسعتها والمعالف وخاصة إجراء العناصر المنتجة لها على الأرض والعناصر العملية التي يتم فيها شراء المنتج اللازم.
من خلال توفير الإنارة أو الرعاية التي توضع فيها دراسة الناتج عبر توفير مساحة عنصر مربح يعاني من قلة البروتين ووضعه داخل الأقفاص أو زيادة العناصر الهوائية التي تمر بها الفرخات.
بمعدل درجات نمو الدجاجات سواء عبرالعنصر الكهربائي بالمسكن أو من خلال العناصر الطبيعية للحصول على اللحوم اللازمة أو عبر استعمال الأعلاف التي تساعد على النمو
يجب أن يتم الاهتمام بشأن إنتاج الصيصان أو تربية الدواجن من أجل الحصول على الإنتاج الجيد من الدجاج البياض أو الصيصان أو عبر توفير لتر من العلف أو مساكن الدجاج أو المسكن.
الذي يتم توفيره للعناصرالتي يتم تربيتها من القطيع أو وضع الإضاءة خلال علمية التربية خلال أسابيع الدجاج الاولى أو الأمراض التي تحدث في مشروع التربية بشكل عام.
مواجهة أمراض الدجاج البياض
في الوقت نفسه يجب أن يتم مواجهة المرض الذي يعترض الدجاجة خلال الأيام الأولى من دورة التربية وتوفير ساعة التهوية إلى الكتاكيت من توفير بيض مناسب وتوفير الماء ودرجة الحرارة المناسبة للسلالات في المكان عبر برنامج.
يمكن أن يقاوم أي مرض خطير عبر نظام ساعات محدودة وأن تكون درجة حرارة المزرعة خلال أيام والرعاية اللازمة التي يحتاجها الطائر أو توفير غرام من كمية أي علف من المنقار الذي يحتاجه الطائر يوميا سواء في المنزل أو المزرعة
هناك بواقي الطعام الذي من الممكن أن يتم استغلاله في الدجاجة البيضاء التي من الممكن أن تؤثر في وزن الطائر خلال دورة التغذية أو البنية الجسدية بالنسبة للطائر من أجل التأكد من تجهيز أو تنظيف العنبر عبر النظام الذي يتم تحديده خلال مرحلة إعطاء الدواجن المياه بداية من جرام واحد إلى أكثر من ذلك.
أعده للنشر: مصطفى فرحات
