خطورة الفيروسات النجمية في الدواجن
خطورة الفيروسات النجمية في الدواجن
تعتبر الفيروسات النجمية في الدواجن، من أخطر المشاكل التي تواجه تلك الصناعة الضخمة في الوقت الحالي.
وبالنظر إلى العوامل المختلفة التي تؤثر على تطور ونضج الجهاز الهضمي، وصحة الأمعاء للكتاكيت، والوراثة أول أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع من الحياة من برامج الإدارة والتغذية وحالة المناعة للأمهات ومكافحة الأمراض، لتحقيق أفضل اداء للسلالة والربحية للمربي بما يضمن تجنب تلك الأمراض والفيروسات.
الفيروسات النجمية في الدواجن وعلاقتها بمتلازمة التقزم
تعتبر الفيروسات النجمية في الدواجن، من الخطورة التي تهدد صناعة الدواجن حيث يعيش صناعها كابوس مؤلم، حيث يشكوا مربون اللاحم والتسمين من وحش خفي يلتهم اداء قطعانهم المثالي او الفعلي.
وذلك من كثرة الخسائر الغير مبررة والغير محتملة وقلة النتائج و المشاكل التي لا تنتهي برغم المجهود المبذول، ولايزال البحث مستمر منا ولصالحكم بتقديم الجديد والفعال لخدمة المربين بسبب المعاناة الشديدة التي تكبدوها خلال الفترة السابقة.
وقد يقع المربي بين مطرقة العرض والطلب ( السمسار او الاسعار) وسندان احساسه أنه ضحية و فريسة لشركات الأدوية والأمراض واللقاحات والأعلاف، التي ارتفع ثمنها وازدادت للمعامل والمصانع ارباحها.
ربما برغم ارتفاع اسعار الخامات بشكل باهظ لكن عند ظهور التباين والاختلافات و الفروقات في أوزان الكتاكيت تكون الكارثة عند عملية بيع الطيور للمجزر او البيع الحي للتجار.
يرتفع معدل النفوق في القطيع ، حيث قد يقترب من 10 : 50%، ويرجع ذلك إلى الآتي:
– عوامل وراثية تتعلق بتربية قطعان الجدود أو الأمهات.
– أخطاء تربية الجدود والأمهات، وذلك عن طريق التفاوت الكبير في التجانس وبالتالي تفاوت وزن البيض الناتج، مما يترتب عليها عدم تجانس وزن الكتاكيت الناتجة وربما ينعكس على ادائها.
– وقد يتعلق بمعمل التفريخ الناتجة عنه هذه الكتاكيت، حيث يؤدى إدخال بيض غير متجانس في الوزن أو العمر إلى تفاوت في حجم الكتاكيت الناتجة، أو تباين في درجات حرارة السيتر.
– أو أنها مشاكل التقزم التي نسمع ونقرأ عنها ولكننا لم نؤكدها.
كيفية توفير الظروف الطبيعية لقطعان الدواجن
لابد من مراجعة وتوفير الظروف الطبيعية والإدارية قبل الحديث هل هناك مشكلة جديدة، ولابد من مراجعة المعمل على النحو التالي:
إضافة الفورمالين في ماكينات التفريخ بنسبة المتفق عليها –
– توزيع الفورمالين داخل الماكينات بطريقة متجانسة؟
– وضع الفورمالين في التوقيت المثالي لحدوث اللون الاصفر للكتاكيت
تجنب حدوث ارتفاع درجة الحرارة مما يؤثر على لون وجودة واداء الكتاكيت-
ولابد من فحص درجة حرارة قشر البيض في الأيام 16 إلى 18 من الحضانة، حيث تنتج الأجنة الكثير من الحرارة و يفضل استخدام جهاز براون.
كما تتأثر جودة الكتاكيت إذا تجاوزت درجات حرارة قشر البيض 102 درجة فهرنهايت، وسوف تفقس الكتاكيت من البيض مرتفع الحرارة في وقت مبكر وسيكون الكتاكيت المنتجة أكثر عرضة للجفاف.
كما أنها ستكون أكثر شحوبًا وأقصر وسيكون كيس الصفار (المحي) أكبر وستكون السرة غير الملتئمة او الخيطية أكثر شيوعًا. بث مباشر قنوات بي اوت
وحينها تكون جودة الكتاكيت رديئة والأداء ومعامل تحويل العلف سيئا في مزرعة التسمين مع زيادة نسبة الفرزة والسردة وسوف يؤدي ذلك إلى ارتفاع معدل المستبعد طوال حياة القطيع،وسيغضب ذلك المربين من مصادر الكتاكيت سواء شركات أو سلالات.
عائلة الفيروسات النجمية للطيور
بشهادة العالم انها تؤثر بشكل رئيسي على الطيور الصغيرة، مسببة التهاب الأمعاء وتأخر النمو، بجانب التهاب الكلية وهي شائعة بشكل كبير في دجاج التسمين.
وغالبًا ما تظهر في أمهات الدجاج اللاحم علي شكل عدوى مرافقة مع فيروسات معوية أخرى. العاب مباشرة على النت للكبار تنتقل الفيروسات النجمية للطيور انتقال افقي عبر السلخ (الزرق)-الفموي.
وفي بعض الحالات راسيا (عموديًا)، مما قد يؤدي إلى تشوه الأجنة، وقد تفقس الكتاكيت بأحمال ميكروبية عالية تفرزها في (الزرق) لعدة أسابيع بعد شفاء الطيور من المرض السريري وتمر بسرعة عبر القطعان.
من الجدير بالذكر ان بعض الدراسات الحديثة في الولايات المتحدة وصفت تفشي مرض، بناءًا على التقييمات النسيجية لدواجن التسمين المصابة بشدة، والتي تلاحظ بين مربين دجاج اللاحم والتسمين على انها ظاهرة التقزم.
الوقاية والعلاج من عدوى الفيروس النجمي في الدواجن
– لا توجد لقاحات تجارية او علاجات متاحة.
– الأمن الحيوي الجيد برنامج تطهير قوي التبخير او الرش الفورمالين حيث ان الفيروسات غير المغلفة أكثر مقاومة للمطهرات ويمكن أن تستمر في عنابر الدواجن بفعل عوامل ناقلة (بسبب الخنافس الداكنة).
لابد من مراعاة فترة ايقاف بين القطعان بين الدورات. –
– تقليل العبء على الكلى بخفض المدخول اليومي من البروتين والمضادات الحيوية والسموم مثل (توفير الذرة المجروشة على الأقل لمدة 3 أيام) ربما حل غير مجدي.
– استخدام اضافات في المياه.
مقاومة لفيروسات النجمية
يحدث هناك انتشار كبير لتلك الفيروسات النجمية في المعدة لدى الدواجن وتحاول أن تؤثر على الخلايا الحية داخلها والأمعاء كذلك لذا يجب أن يتم محاربة تلك العدوى.
من الممكن أن ينتج عنها حدوث الإسهال الخطير أو حتى انتشار الأعراض العصبية في فيروس بصيب الطيور حيث ينتج عنه البكتيريا التي من الممكن أن تتسلل إلى الدماغ
هناك حالات يجب أن يتم فيها متابعة حالات الإصابة التي تسبب أمراضا خطيرة أو العناصر الملوثة مثل السوائل أو الأطعمة الخطيرة التي تصيب العناصر من المرضى.
حيث تصيبها بالتهاب حاد أو حدوث جفاف أو القيء الذي ينتج عنها الكثير من الأمراض والالتهاب الفيروسي وذلك في معظم من يعانون من أمراض خطيرة بحيث ما أكدت دراسة حديثة
كما أنه من الممكن أن ينتج عن الأمراض حدوث الانتقال للأمراض التي تحدث عند تناول الأطعمة التي تكون السبب في في حدوث إسهال داخل الجسم وذلك بحسب ما أكده الباحثون عبر مجموعة من الدراسات.
حيث ينبغي أن يتم مناقشتها كل ساعة وفقا إلى أسماء المرض عبر متابعتها مع لطبيب البيطري المختص ومناقشة أسباب حدوث تلك العدوى. Les meilleurs asgg.fr/ produits de parapharmacie à prix discount Sur notre site, vous trouverez les meilleures références de la parapharmacie au meilleur prix.
نصائح حول الفيروسات النجمية
يجب أن يتم رعاية الحالات المريضة من الطيور وفق طريقة منظمة حتى لا تكون العناصر السليمة عرضة للإصابة هي الأخرى، خاصة الحيوانات التي تنتشر بينها الأمراض بسرعة.
وحيث تتراوح في خطورتها وفقا إلى عمر الطائر أو أعراض المرض الذي يصيبه داخل العناصر الموجودة التي تحتاج إلى الرعاية مثل الطعام أو الشراب. اللاعب ابراهيموفيتش
في الوقت ذاته يجب أن تتم مواجهة العنصر المضاد في الأمراض عند الإصابة بالفيروس الشديد حيث إنه من الممكن أن يستمر إلى فترات كبيرة جدا، كما يحدث في قطيع الدواجبين المجموعات من الحيوانات.
ويكون لديهم القدرة التي تؤدي إلى إصابة العناصر السليمة مثل الفيروس الناتج عن التجفاف أو الفيروس الناجم عن الاختلاط بالعنار المريضة
في عناصر الامهات في الدواجن من الضرور أن يتم توفير العلاج اللازم لمقاومة الأمراض التي من الممكن أن تحدث في بعض الأحيان التي تسبب حدوث القشرة في أجسام الطيور أو تشوه أحرف العنبر.
خاصة في الفراخ البيضاء والمياه الغذية التي تسبب النسبة الأكبر داخل المختبر عند ظهورها لفترة كبيرة داخل مناطق الجفاف التي تحدث فيها متلازمة الأمراض بسهولة نتيجة الاختبارات التي تصيب السلالات المختلفة.
أعده للنشر: مصطفى فرحات