طرق تغذية الدجاج البياض

0

طرق تغذية الدجاج البياض

هناك العديد من الطرق الفعالة ذات الأهمية الكبيرة التي تدخل في تغذية الدجاج البياض والتي يجب على المربين مراعاتها خلال دورة التربية.

طرق تغذية الدجاج البياض

أولا : الحبوب ومنتجاتها

تعتبر مصدرا أساسيا للكربوهيدرات والمكون الأساسي للمادة الجافة وهى النشا، والتي توفر عناصر هامة في تغذية الدجاج البياض.

الخصائص العامة الحبوب :-

نسبة المادة الجافة 80 ـ 90%

نسبة البروتين 8 ـ 12%

 نسبة الألياف الخام 2 ـ 4

 نسبة الدهن 1.5 ـ 6%

مصدر جيد للثيامين وفيتامين (هـ) والأحماض الدهنية الأساسية في الحبوب هي الأوليك واللينوليك

الدجاج البياض
الدجاج البياض

عيوب الحبوب :

فقيرة في الأحماض الأمينية (الميثونين ـ الليسين)

 فقيرة في الكالسيوم أقل من 0.15%

محتواها مرتفع من الفوسفور 0.3 ـ 0.5% ولكن جزء منه في صورة فيتات وهى الصورة التي لايستفيد منها الطائر. لعب العاب بدون تنزيل

ناقصة في فيتامين د

محتواها منخفض من الريبوفلافين

الذرة:-

مكون رئيسى في علائق الدواجن

تصل نسبته في العلائق إلى 60 – 70%

يحتوى على :-

فى الآونة الأخيرة تم استنباط سلالات من الذرة محتواها عالى من الدهن (6 ـــ 7%) والليسين والبروتين نظرا لكبر حجم جنين الذرة

الشعير:-

استخدامه محدود في علائق الدواجن لاحتوائه على بعض السكريات العديدة صعبة الهضم مثل بيتا جلوكان

متوسط نسبة البروتين فيه من 9 ـــ 12%

الألياف حوالي 6%

ناقص في الأحماض الأمينية خاصة الليسين الذي يعتبر الحمض الأميني المحدد

يضاف في العلائق بنسبة لا تزيد عن 25 %ويفضل تقديمه للطيور البالغة بعد جرشه جيدا

وقد أوضحت بعض الدراسات أنه يمكن استخدام الشعير في علائق الدواجن بنسبة 75 ـ 100% بدلا من الذرة مع استخدام بعض الإنزيمات التجارية للتخلص من بيتا جلوكان صعبة الهضم بالنسبة للدواجن مع إضافة الأحماض الأمينية مع مراعاة النواحى الإقتصادية عند استخدامه في تغذية الدواجن

القمح :

تتراوح نسبة البروتين من 8 ـ 12%

نسبة الألياف 3 ـ 4%

يستخدم في تغذية الإنسان وقد يستخدم كسر القمح في تغذية الدواجن

يمكن أن يحل محل الذرة ويستعمل حتى 25% وإذا استخدم بنسبة أكثر من ذلك يجب إضافة بعض الإنزيمات التي تزيد من هضمه

نخالة القمح (الردة) :-

نسبة البروتين الخام 12.5 ـ 15%

الألياف 8.5 ـ 12%

الطاقة الممثلة منخفضة نسبيا (1300كيلو كالورى)

يمكن إضافتها في علائق الطيور البالغة حتى 10% أما البط والأوز فتصل إلى 25

الذرة الرفيعة (السورجم)

تتراوح نسبة البروتين من 8.3 ـ 11%

الدجاج البياض
الدجاج البياض

الطاقة المستفادة منها في الكتاكيت تختلف أكثر في حبوب السورجم ذات الغطاء البنى القشرة عن عديمة الغطاء ويلاحظ وجود مادة التانين وهى تقلل من النمو وهناك أنواع تحتوى على نسب ضئيلة من هذه المادة يمكن إحلالها من جزء أو كل الذرة في علائق الدواجن.

البروتين النباتي وأهميته للدجاج البياض

تشكل المصادر الغنية بالبروتين النباتى نسبة تتراوح بين 60 ـ70% من البروتين الكلى في أعلاف الدواج، وهناك أهمية كبيرة لها بالنسبة إلى الدجاج البياض.

وهناك عوامل عديدة تؤثر في القيمة الغذائية للبروتينات النباتية تشمل

 1- مدى توافر الأحماض الأمينية الضرورية بها

 2- وجود عوامل غير غذائية تقلل النمو

3- تأثير عمليات التصنيع

كسب فول الصويا :-

من أهم البروتينات النباتية التي تستخدم في تغذية الدواجن لاحتوائه على معظم الأحماض الأمينية التي تحتاجها الدواجن وبنسب متزنة.

كما أنه لا ينصح باستخدام بذور فول الصويا الخام في تغذية الدواجن لاحتوائها على عامل معيق للنمو يوقف عمل إنزيم التربسين، فيعمل بالتالى كموقف لهضم بعض الأحماض الأمينية خصوصا المثيونين والسيستين ويعمل على عدم الإستفادة منها.

يحتوى فول الصويا الكامل الدهن على 35% بروتين خام و16 ـ 21% من الزيت

كسب بذرة القطن:

يحدد استخدام كسب القطن في علائق الدواجن احتوائه على مادة الجوسبيول، وهى سامة للحيوانات وحيدة المعدة حيث يتأثر نمو الكتاكيت إذا زادت نسبة الجوسيبول الحر عن 0.4 ـ 0.6 ويتاثرإنتاج البيض إذا زادت نسبته عن 0. تطبيق المراهنات 3%

ناقص في بعض الأحماض الأمينية الأساسية (المثيونين ـ الليسين ـ الثريونين) .

يمكن استخدام كسب القطن المقشور كمصدر للبروتين في العليقة حيث يحتوى على 42%بروتين ويستعمل بنسبة لا تزيد عن 5% في الكتاكيت أو عليقة البياض مع تغطية الأحماض الأمينية الناقصة في العليقة

الدجاج البياض
الدجاج البياض

كسب بذرة عباد الشمس :

محتواه منخفض من الأحماض الأمينية الليسين والتربتوفان

نسبة البروتين 40% في بعض الأكساب المقشورة.

دور الألياف للدجاج البياض

يلاحظ ارتفاع نسبة الألياف به وأوضحت الدراسات الحديثة أنه يمكن إضافته بنسبة تصل إلى  20   من العليقة ويمكن احلاله محل كسب الصويا إحلال جزئ أو كلى دون تأثير سلبى على أداء الدواجن مع ضبط البروتين الكلى والطاقة الممثلة في العلائق

كسب الفول السودانى :

البذور تحتوى على 25 ـــ 35% من البروتين الخام

حوالى 35 ـــ 60% مواد دهنية

لا تقل نسبة البروتين الخام عن 45% في كسب الفول السودانى المقشور

يمكن استعماله بنسبة تصل إلى 15% ويحتوى على نسبة مرتفعة من الأحماض الأمينية خصوصا الأرجنين ـ الجليسين ونسبة منخفضة من المثيونين ـ الليسين ـ التربتوفان

كسب بذرة السمسم :-

يحتوى على معظم الأحماض الأمينية الأساسية بمستويات تكفى لنمو الكتاكيت ودجاج البيض خصوصا المثيونين

الحامض الأمينى الناقص هو الليسين

كسب السمسم محتواه عال من Phytic acid

يحتوى على عامل مضاد للبيرودكسين

يحتوى على حوالى 40% من البروتين الخام ويمكن استعماله بنسبة تصل إلى 25% وهو غنى بالأملاح المعدنية وخصوصا الكالسيوم والفوسفور ولكن بصورة غير متاحة بنسبة%100

كسب بذرة الكتان :

يحتوى على مستوى منخفض من المثيونين ـ الليسين

لا يعتبر كسب الكتان غذاء مناسبا للدواجن حيث وجد أن الكتاكيت التي تتغذى على علائق تحتوى على 5% كسب كتان تأخر نموها، كما سبب موت كتاكيت الرومى عند مستوى 10% ويمكن إعطاءه للدواجن في حدود لا تزيد عن 3% وأمكن التغلب على التأثير الضار بمعاملة الكسب بالتسخين الأوتوكلافى وبزيادة معدل فيتامين بى 6 فى العليقة

(نسبة البروتين في كسب بذور الكتان غير المقشور  34%حوالى

جلوتين الذرة

بعد فصل النشا من حبوب الذرة تبقى جلوتين الذرة

مادة غنية بالبروتين حيث يتراوح نسبة البروتين الخام بين 40 ـ 60%

محتواه منخفض من الليسين ـ الأرجينين ـ التربتوفان ولكنه غنى بالمثيونين ويمكن استعماله بنسب تصل إلى 10%  من العليقة

يحتوى على نسبة عالية من الطاقة حوالى 3720 ك ك / كجم، ويستخدم في علائق بدارى اللحم التي تحتوى على نسبة عالية من البروتين والطاقة

الدجاج البياض
الدجاج البياض

الحصول إنتاجية جيدة للدجاج البياض

يجب أن يتم الاهتمام بشأن إنتاج الصيصان أو تربية الدواجن من أجل الحصول على الإنتاج الجيد من الدجاج البياض أو الصيصان أو عبر توفير لتر من العلف أو مساكن الدجاج أو المسكن.

الذي يتم توفيره للعناصرالتي يتم تربيتها من القطيع أو وضع الإضاءة خلال علمية التربية خلال أسابيع الدجاج الاولى أو الأمراض التي تحدث في مشروع التربية بشكل عام. كورة نوع الموقع

في الوقت نفسه يجب أن يتم مواجهة المرض الذي يعترض الدجاجة خلال الأيام الأولى من دورة التربية وتوفير ساعة التهوية إلى الكتاكيت من توفير بيض مناسب وتوفير الماء ودرجة الحرارة المناسبة للسلالات في المكان عبر برنامج.

يمكن أن يقاوم أي مرض خطير عبر نظام ساعات محدودة وأن تكون درجة حرارة المزرعة خلال أيام والرعاية اللازمة التي يحتاجها الطائر أو توفير غرام من كمية أي علف من المنقار الذي يحتاجه الطائر يوميا سواء في المنزل أو المزرعة

هناك بواقي الطعام الذي من الممكن أن يتم استغلاله في الدجاجة البيضاء التي من الممكن أن تؤثر في وزن الطائر خلال دورة التغذية أو البنية الجسدية بالنسبة للطائر من أجل التأكد من تجهيز أو تنظيف العنبر عبر النظام الذي يتم تحديده خلال مرحلة إعطاء الدواجن المياه بداية من جرام واحد إلى أكثر من ذلك.

البيئة المناسبة للدجاج البياض

كما تبدأ تنطيف الأرضية أو إضاءة المكان سواء في المنازل أو توفير المياه لها عبر المشارب بالنسبة إلى أي طير أو مسكن يتم تنظيفه بشكل يومي للصيصان أو المشروع خلال الفترة التي يتم فيها معالجة المعالف على أرضية المزرعة لساعة واحدة لمنع الأضرار الصحية من الحدوث.

التي من الممكن أن تنتشر بين السلالات في العنابر الجيدة بحيث يزود فيها الغذاء أو تطهير المبنى خلال فترة التحضين أو خلال البيع في الأسواء تحديدا في فصل الشتاء أو مقاومة الحرارة في فصل الصيف عن طريق رعاية مكان العناصر جيدة التهوية

للحصول على نتائج فعالة أو سريعة يجب أن يتم ابتاع البرنامج الذي يمنح البيضة الفعالية والقوة الكافية للبيض في البطاريات التي تأتي في الأول للوقاية خلال النهار طوال السنة عبر التحصين على الدجاج الأبيض وتوفير بروتين صحي وغني بالعناصر الكافية للنمو

النمو الطبيعي في الفراخ يتم فيه استخدام الدفايات التي تتميز من خلال وصول أمراض القص أو عبر فتحات يتم توسعتها والمعالف وخاصة إجراء العناصر المنتجة لها على الأرض والعناصر العملية التي يتم فيها شراء المنتج اللازم.

من خلال توفير الإنارة أو الرعاية التي توضع فيها دراسة الناتج عبر توفير مساحة عنصر مربح يعاني من قلة البروتين ووضعه داخل الأقفاص أو زيادة العناصر الهوائية التي تمر بها الفرخات.

بمعدل درجات نمو الدجاجات سواء عبرالعنصر الكهربائي بالمسكن أو من خلال العناصر الطبيعية للحصول على اللحوم اللازمة أو عبر استعمال الأعلاف التي تساعد على النمو

 

أعده للنشر: مصطفى فرحات

اترك تعليق

يرجي التسجيل لترك تعليقك

شكرا للتعليق