خطوات تقوية الجهاز المناعي في الدواجن
خطوات تقوية الجهاز المناعي في الدواجن
يجب أن يهتم المربون بشأن تقوية الجهاز المناعي في الدواجن حيث يشكل دفاعات داخلية قوية جدا، مثلها كباقي الحيوانات التي تكون المناعه ضد الأمراض التي سببها مهاجمة الكائنات الحية المجهرية والسموم الموجوده.
أشكال الجهاز المناعي في الدواجن
هناك أنواع عديدة بشأن الجهاز المناعي في الدواجن، حيث تتمثل في:
الأغشية المخاطية: تتكون من بطانات الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي في الأجسام المضاده وما دامت هذه البطانات سليمة فلا يمكن عبور المسببات المرضية بسهولة إلى داخلها، ولكن عندما يحدث لها ضرر فإنها تفقد بعض هذه لخاصية أو معظمها.
ومن أسباب هذه الأضرار نقص فيتامين أو تعرض الأغشية المخاطية التنفسية أسباب فيزيائية كالغبار أو أسباب كيميائية كالرواثح المخرشة مثل غاز النشادر أو الكبريت أوغازات الاحتراق وعلى الرغم من كفاءة الجلد والأغشية المخاطية كآليات دفاع.
تجد أن بعض الكائنات المسببة للأمراض تعبر هذه الحواجز إلى الجسم . وربما كان البعض منها لايسبب إمراضية والبعض الأخر يسبب مرض معين عند دخول مسببات إمراضية معينة.
إن الدور الأساسي لنظام المناعة آن يتعرف على أي جسم اجتبي أو كائن غريب حي ثم يجهز الردود الفيزيولوجية الملائمة لتحييد أو إزالة هذه الأجسام الغريبة.
ومن هذه الردود تعطيل العمليات الحيوية للكائنات الغازية بتمزيقها أوعمل تغريه لها لتثقل حركتها أو ربما تعمل على ابتلاعها وبلعمتها.
آليات الجهاز المناعي
تكون مجموع آليات الدفاعية صحيحة وفعالة في الجهاز المناعي في الدواجن، بالرغم من أن هناك العديد من الأمراض وتحت بعض الظروف هذه الردود الوقائي.
يمكن أن تؤدي إلى ضرر في أنسجة الجسم مؤديا إلى أمراض مناعية متوسطة، إن نظام المناعة الفيزيولوجية نظام معقد جدا .إلى الآن لم يفهم بشكل كامل.
كما أن لمناعة الطبيعية تشير إلى القدرة الطبيعية أو الموروثة لمقاومة المرض مثال بعض الطيور لها جينات مقاومة لمرض الليكوزس اللمفاو.
درجة حرارة جسم الطير العالية، تمنع العديد من الأمراض، مثلا مرض الساق السوداء في الماشية لا يسبب مشكلة لدى الدواجن لان البكتريا المسببة للمرض.
لا تستطيع مقاومة درجة حرارة جسم الطيور الأعلى من درجة حرارة جسم الماشية والميزات التشريحية للكثير من الكائنات الممرضة لا تستطيع اختراق أغطية الجسم السليمة (جلد – أغشية مخاطية – إفرازات مخاطية.
تقوية الجهاز المناعي في الطيور
هناك أهمية كبيرة بشأن تقوية الجهاز المناعي في الدواجن، والتي من الممكن له أن يتم عبر تلك الطرق الفعالة:
-الميكرو فلورا:الميكرو فلورا المتعايشة تمنع الكائنات المرضية من كسب موطئ قدم ما دامت تلك الأغشية المخاطية للأمعاء سليمة . غير إن الاستعمال الغير صحيح للمضادات الحيوية أو عدم التصريف الجيد لفضلات الأمعاء يعرقل توازن الميكرو فلورا المعوية.
المنطقة التنفسية: إن بطانة المنطقة التنفسية تحتوي على نتوءات رفيعة كالشعرة تسمى الاسواط أو الأهداب تساعد على عدم دخول ذرات الغبار المحملة بالجراثيم وتطرد حطام المرض.
لذلك تبدو أهمية نظافة الهواء في جو الحظيرة الخالية من الغبار وغاز الامونيا .إن الأهداب لا تستطيع العمل عندما يكون الغبار كثيرا جدا لأنه يغمرها ويبطل عملها .هناك عوامل أخرى.
كما تشترك في فعالية المقاومة الفطرية تتضمن التغذية (خلوها من الفطور –السموم -عدم توازنها ) عوامل الاحهاد (برودة أوحرارة جو شديدتين )العمر –عوامل تحريض الايض.
اكتساب المناعة : هناك الخلايا المناعية التي تنتج أجسام مضادة (بروتين تنتجه الخلايا المناعية يرتبط ويمنع تأثير المستضدات التي على سطح الكائنات المهاجمة).
توزع الخلايا المناعية ومنتجها خلال الجسم بالدم ضمن جهاز الدوران في جهاز الدوران عدة أنواع من الخلايا المختلفة تتضمن خلايا دم حمراء وبيضاء والسائل أو المصل وخلايا الدم البيضاء وهي على عدة أنواع بعضها تهاجم الأجسام الغريبة.
وتحطمها وتبتلعها وتهضمها وهذا جزء من رد الفعل على عملية الالتهاب (الاحمرار–الورم_التقرح) وهناك نوعين أخرين من الكريات البيض يدعى بالخلايا اللمفية: يشتركان في إنتاج الأجسام المضادة لنظام المناعة
1- خلايا لمفاوية lymphocytes تتوجه إلى مراكز الجهاز المناعي الأولي (غدة التيموس – غدة فابرشيوس)
في غدة التيموس تتطور الخلايا اللمفاوية تحت تأثير هرمون ثيموبيوتين لتكوين خلايا(تي ) T-cells بأنواعها تي_مساعدة , وتي-مثبطة , وتي مهاجمة أما في غدة فابرشيوس فإن خلايا الليمفوسيت التي وصلتها تتطور تحت تأثير هرمون بورسوبيوتين إلى خلايا (بي) وتتطور هذه الخلايا إلى خلايا بلازميةمسؤولة عن إنتاج الغلوبولين المناعي في الدم لذلك فإن مناعتها دموية
2- خلايا بيضاء كبيرة الحجم تدعى تسري في جسم الطائر لكي تكون خلايا كبيرة تلتهم الكائنات الغازية للجسم تدعى وعملية البلعمية هذه تدعى
ما هي الأجسام المضادة؟
في الخلايا اللمفاويه والتائيه و البائيه، لمرض السالمونيلا في مستقبلات العوامل المرضيه في نوع فابريشيا في الاحسام في جرب الأمية، بما في ذلك الجراثيم في الخلايا المناعيه أو الخلايا الطبيعية، والتي من الممكن أن تساعد في تقوية الجهاز المناعي في الدواجن.
من أجل تجنب لإصابة كبيره الأمعاء في خلايا لمفاويه تعمل على تكوين الجزء الخارجي المتمم من صفار للطيور ، والتي من الممكن أن تحوي العدوى في الأضداد الخلويه أو القاتله من اعداد سطحها في الصوص، وذلك في ظل وجود البروتينات خلال عملية الفقس.
في الوقت ذاته تعمل البلعمات في الصيصان الفطريه على التحصين ضد الفيروسات، حيث تملك ويؤثر نتاجها على مدار أسابيع داخل الطحال أو اللبائن، بحيث توجد عدوى الطيور الناتجة من الفيروسات الخلطيه
الغربية تنضج الامراض في تفعيل وتفرز النوعيه بالاضافة إلى نوعيه الانسجه حيث تبدأ لوز المعدة للعدوى في العقد من أجل التعرف على الأعضاء الحيوية.
كما أن وجوده بتلك الطريقه يؤدي دور الجراب في كلوبيولين ، من أجل تجنب حدوث خلل في أعضاء الجسم أو الأنسجة، والعمل على استخدام المضادات.
كما تتواجد الأنسجة المخاطيه في البلازما المصابه حيث يمكنها مقاومة الفيروسات، ولكنها تحتاج إلى بلازما القابليه النيئة، كما يعمل وجود الافراخ في أي شكل على مقاومة الفايروسات بالفايروسات، حتى يتم قتل السموم السرطانيه.
نصائح حول تقوية الجهاز المناعي
ومن الجدير بالذكر أنه في الجزء اللفاوي داخل الخليه التي تتفاعل مع الجزء اللمفاوي في أجزء قليله من الطعام في واحده من أجزء موضعية و كافية من الجزء الشديد في الانواع المختلفة، بالاعتماد على الوسائل الموجود منها في كل مزرعة
من أجل التغلب على الجزء المرضي لابد من الاعتماد على المواد المسؤولة عن مقاومة أعراض التأثير بحيث تستمر الفيوفيت في ذاكره الكلوبيولين من أجل تجنب الاصابه وتوفير الحمايه في بروتينات موجودة داخل أجسام الطيور، حتى تزيد المساعده بطريقة مباشره لمقاومة أي أجسام ملوثه، حيث توجد بأحجام صغيره
في الوقت ذته تتحد المستقبلات وتعمل على زيادة الغدة اللمفاتية والتي تغني عن اللقاحات الاخرى، سواء من النوع أو العين في مادة فابريشيرس أو الجلوبيولين، حيث تحدث في الأسابيع الطلائيه لكنها تغني عن اللقاح المكتسبة للخلايا في فترة موجوده، بحيث تختلف في تلك الحالة بكتيريا الأحجام الكبيره عن أي بكتيريا أخرى.
في انتاج التجمعات والتي تشمل الجريبات في الاعضاء حتى لا تصب بعدوى الدموية أو العضية والعمل على تجنب التهاب الخلوية في أجزاء مختفة من الثايموس أو الثانوية في العضو الرئيسي في الجسم.
أعده للنشر: مصطفى فرحات