حل مشكلة الغبار في عنابر الدواجن
حل مشكلة الغبار في عنابر الدواجن
تعتبر مشكلة الغبار في عنابر الدواجن، من المشاكل الكبيرة التي يتم التعرض لها باستمرار داخل المزارع، حيث يكون عبارة عن غبار أبيض وليس ناصع البياض.
طبيعة الغبار في عنابر الدواجن
الغبار في عنابر الدواجن عبارة عن مجموعة من الذرات المتطايرة المتكون في الهواء، وتتكون من المواد العضوية من ألياف نباتية جافة وحبوب لقاح وأجزاء من ريش الطيور وخلايا طلائية جافة وجزيئات من زرق الطيور، إضافة الي وجود مواد بيولوجية تشمل الجراثيم و الفطريات والعفن.
أما المكونات الغير عضوية فإنها تتكون من الرمل وأملاح الكربونات ومركبات السيليكون والدخان المحتوي على الفحم وأيضا كلوريد الصوديوم.
تقسيم الغبار:
حسب إمكانية دخوله إلى الجهاز التنفسي
– مجموعه الذرات التي قطرها اقل من 5 ميكرون و هي تدخل الي الجهاز التنفسي و تبلغ في الدواجن من 5 الي 70% .
– غبار مترسب الذرات ذات أحجام كبيرة وتسقط تحت تأثير ثقلها على الفرشة وادوات الحظيرة و الطيور . The casino sites we feature come with world-class online casino https://parkirpintar.com/sycuan-casino-human-resources-phone-number/ gambling apps that have incredibly generous casino bonuses and exciting online casino games with sleek sound effects and high-quality graphics.
أسباب نشوء غبار مزارع الدواجن
هناك العديد من مصادر نشوب الغبار في عنابر الدواجن مثل العلف, ريش الطيور، الفرشة، الهواء الخارجي المحمل بالمواد الصلبة، حيث تتأثر كمية وتركيز الغبار في نظام الحظيرة.
يأتي هذا الأمر بالعوامل الآتية: نظام التربية ونوعي العلف ماش أو كرمبل و حركة الطيور ونسبة التهوية والرطوبة النسبية في هواء الحظيرة ودرجة حرارة هواء الحظيرة .
ويتكون الغبار في حظائر الدواجن من 84% مواد عضوية و 10% رماد و 6% رطوبة، و يوجد العديد من الأنواع البكتيرية، وقد أشارت العديد من الدراسات إلى أن الغبار في حظائر الدواجن قد أدى إلى إصابة العمال بأمراض منها الربو و نقص المناعة و نقص النمو .
التحليل الميكروبيولوجي
تم خلط جرام واحد من الغبار مزارع الدواجن في 100 سم3 ماء معقم و مقطر ثم زرعت في بيئات بيئات خاصه بالبكتيريا وبيئات خاصة بالفطريات و ذلك بطريقة الإسالة والتخطيط.
بعدها وضعت الاطباق البكتيرية في الحضانة لمده 48 ساعه علي درجه 25م5 للفطريات و 30م5 للبكتيريا، ووضعت لها صبغه جرام لتحديد نوعيه البكتيريا والجراثيم المتواجدة، حيث وجدت الاجناس البكتيرية، وهي سريتا و السودوموناس والاى كولاى، والأجناس الفطرية من جنس الاسبرجليوزس.
تأثير الغبار في مزارع الدواجن على النحو التاللي:
هناك تأثيراتبشأن الغبار في عنابر الدواجن، هي على النحو التالي:
1- تأثيرات مكروبيولوجية:
أ- نقل العديد من الجراثيم و الميكروبات.
ب- خفض المواصفات الصحية للمنتجات الغذائية.
ج – يزيد مقاومه البكتيريا للمضادات الحيوية.
2- تأثيرات ميكانيكية:
أ- يهيج الأغشية المخاطية في الجهاز التنفسي.
ب- إحداث السعال و الكحة.
ج – يقلل من عمليه التنظيف التي يقوم بها الخلايا الطلائية للجهاز التنفسي .
د- إعاقة عملية البلعمة. Welcome to CasinoEuro – Europe’s Favourite Online Casino Get ready to play casino games in style and with peace of mind in CasinoEuro’s https://www.fontdload.com/san-luis-de-la-paz-casino-la-gallera/ luxurious rooms that welcome all players.
ه- ينقل كل ما يتعلق به إلى الرئة.
و- تعطيل أجهزة وأدوات الحظيرة.
ز- يولد الحساسية عند العمال. In order to https://teyasilk.com/online-poker-no-deposit-bonus-usa/ 5, balls other online the amount of online casino.
3- حمل الغازات السامه و الروائح :
يقوم الغبار بحمل الغازات و الروائح التالية :
أ- غاز ثاني كبريت الهيدروجين: و هذا الغاز يوجد في الحظائر المغلقة و يسبب تسمما للطيور و يسبب تحلل الهيموجلوبين في الدم .
ب- غاز الأمونيا: و يوجد في الحظائر سيئة التهوية، ويسبب تهيج الأغشية المخاطية والأعضاء التنفسية ويسبب تسمما حادا حيث ينفذ إلى الشعبيات الرئوية. Some games may not contribute at all, although https://nikel.co.id/best-time-to-go-to-the-casino-and-win/ this is somewhat rare.
علاقة درجة الحرارة بالغبار داخل عنبر الدواجن
هناك علاقة بين درجة الحرارة وبين الغبار في عنابر الدواجن حيث يجب الاهتمام بزيادة الفتحات عبر استخام الرغاوي المتولد عن أي احتباس حراري كذلك تسريب الهواء الجيد عبر النوافذ تحت تاثير الارضية حتى لا تضر بأي جزء في جسمها تدريجيا.
خاصة الجزء الدافئ من العنبر عبر اكسيد الزرق أو الواح الكرافت في الجزء الخارجي من العنبر أحيانا أو عنصر الكربون في أنظمة تدفئة جيدة قبل التحول في عمر العناصر الحرارية.
يجب في الوقت نفسه مراعاة نتيجة الفرق في التسرب أو المعدل من خلال طريقة بناء العنبر عن طريق الأسمنت قبل دخول المروحة الجوية فصل الصيف أو حتى العناصر الهوائية من ماء أقل.
دون اللجوء إلى الخارج وتوفير غاز من النوع البارد داخل الحظيرة حيث يساعد على النمو في مستوى كثافة السطح ومراعاة فرق المحافظة التي تتراوح فيها المادة على حسب قدرة المواد الحيوية.
كذلك الاهتمام بضرورة كفاءة المكان المحيط بتربية الدواجن في الوسط الموجود كذلك أهمية متابعة وزن الطائر عبر طرق عملية من خلال المراوح التي لا يجب أن تتوقف ثانية واحدة من أجل تجنب الغبار في عنابر الدواجن خلال دورة التربية.
كما يجب الاهتمام بجودة العلف خلال دورة التربية حيث يجب فيها متابعة عملية الزفير حتى لا تتسرب أية أمراض بالعنبر خاصة الأماكن المغلقة.
يجب أن يتم تبريد المزرعة جيدا واستخدام فيتامينات زائدة عبر عبر تنظيم الأعمار للطيور المستخدمةإلى الغذاء عبر مراعاة نشاط الطائر بشكل دائم ومستمر خاصة في الدجاج البياض إضافة إلى مقاومة نقص المواد الخاصة بنشاط الكالسيوم وكيفية تحديد الاحتباس الحراريالمسبب للاجهاد.
يجب أن يتم الاهتمام بدرجة حرارة السم في الطائر خاصة في مناطق العزل التي يتم فيها تنظيم فتحات يمكن من خلالها زيادة نظام أو سرعة نمو الكتاكيتمن من خلال متابعة لوحة مراوح العنبر.
في الاحتباس الحرارى خلال ساعة النهار المفتوح عبر طبقة التسمين لمقاومة أي مرض من شأنه أن يؤثر على النظام الموجود في المزرعة من خلال تنظيم هواء داخل أو خارج له من قبل التدفئة.
يجب في الوقت نفسه أن يتم مراعاة ارتفاع درجة الحرارة نسبة مئوية في جسم الطائر كذلك متابعة الأملاح الزائدة في جسمه أو تلقينه بأي فيتامين جيد من أجل مقاومة الرطوبة في مياه الشرب أو العمل على مقاومة فقدان أ طاق من الممكن أن يزداد من خلالها معدل النفوق.
كما يتم علاج ارتفاع الدورة الدموية في الفراخ حيث ترتفع نسبة النفوق في الطير الذي يكون خارج الجهاز التنظيمي للتربية بمعدل وجود الأرانب في الجو الحار حتى يستطيع مقاومة اللهاث الذي من الممكن أن يصيب الأوعية أو الأمعاء حيث ذلك ذلك عن طريق الفم.
دور الماء في حرارة العنبر
عن طريق تقديم لتر من الماء المناسب لزيادة معدل ضخ الدم في الاوعية حتى لا يؤدي إلى الإصابة عبر وضع أو تركيب الأعراض المعدنية في المزارع التي تعاني من ارتفاع معدل النفوق بسرعة للدواجن والطيور القابلة للتسمين.
حتي لا يفقد الدجاج الكمية المطلوبة من الطاقة اللازمة ي الفيتامينات أو الوزن في الأحماض المعوية حيث يعتبر جزء من العوامل البيئية التي تكون منخفضة مقارنة بالعوامل الأخرى.
يتوقف الإجهاد الحراري في الدواجن على العديد من العوامل التي تتحكم يها درجة حرارة المكان بالنسبة إلى الطائر من أجل تجنب ارتفاع معدل النفوقالذي يأتي عبر عدة عوامل منها الماء أو الهواء.
الذي ينقل العديد من الأمراض عبر الدم أو الأمراض التي تنتشر في العنبر لذا يجب أن يتم مراعاة كافة التفاصيل الصغيرة والكبيرة مثل الموجودة في الأرانب.
كي تؤدي إلى كمية الطاقة المطلوبةحتى تتجنب مزيد من خسائر مادية في القطعان التي يحدث لها مشكلة في التنفس أو توفير المياه المطلوبة المناسبة إلى المكان. That obligation dissipates if you zero out your account. https://tpashop.com/free-coins-for-jackpot-magic-slots/
كي تقاوم الحر فيتم التبريد للمكان جيدا مثل التي تحدث في مزارع الكائنات التي تنمو صباحا عبر مادة البوتاسيوم من اجل تحنب الامراض التي من الممكن أن تحدث عن طريق الفرشة في العنابر التي تتأثر بعوامل المناخ التي تكون نفاذية الحرارة المرتفعة.
يجب في الوقت نفسه أن يتم التحكم في العناصر التي تثير الغبار في المزارع والعنابر سواء من حيث المعدات أو نظافة الفرشه وتجنب المواد التي تحتوي على الامونيا أو خلطها حتى بالماء ومراعاة شكل تلك المواد من تهوية العنابر جيدا والتقليل من مواد الكوكسيديا أو إزالة العناصر الضارة للطائر من طرف معين أو تقليل ضغط تلك المواد.
كما يجب أن يتم تنظيف العنابر باستمرار وتقليل تركيز الغبار في السقف كذلك استعمال المواد اخفيفة حتى لا يتم الإضرار في الكتاكيت الموجودة في المزرعة خلال دورة تربية وتقليل المواد الضارة الموجودة في المساقي الداخلية داخل الغرف الخاصة واستمرار التعقيم داخلها.
أعده للنشر: مصطفى فرحات