التحديات التي تواجه صناعة الدواجن وكيفية التغلب عليها

0

التحديات التي تواجه صناعة الدواجن وكيفية التغلب عليها

تعتبر الأزمات التي تواجه صناعة الدواجن، من أهم القضايا التي تشغل بال المربين، نظرًا لأنها تمس قطاع تربية الدواجن بشكل كبير، كما أن الأزمات الأخيرة التي واجهت العالم، جعلت هناك الكثير من المخاطر التي تواجه الصناعة.

كيفية التعامل مع الأزمات الطارئة علي صناعة الدواجن محليًا وعالميًا
جميعنا نشهد التطورات العالمية الناجمة عن الحرب بين روسيا و أوكرانيا و صداها المدوي علي جميع المجالات في معظم دول العالم ومن ضمنها صناعة الدواجن ، حيث أدى ارتفاع سعر الدولار الأمريكي إلى تخلخل في السوق المحلي في أغلب السلع.

صناعة الدواجن
صناعة الدواجن

كما أنه لابد من التعامل مع هذه الأزمة بحذرو الخروج منها بأقل الخسائر وذلك من خلال رفع معدلات الأداء، لذلك سنناقش كيفية التعامل مع صوص التسمين خلال التغييرات الإقتصادية و المناخية الحالية، كأفراد بالصناعة لا يسعنا تغيير الظروف السياسية و الاقتصادية و لكن يمكننا العمل علي الاستغلال الأمثل للموارد وذلك يتمثل في تطبيق برنامج أمن أحيائي فعال.

دور الأمان الحيوي في صناعة الدواجن
يلعب الأمان الحيوي دورًا هامًا في صناعة الدواجن، وذاك على النحو التالي:

الأمن الحيوي :هو مجموعة التدابير و الإجراءات المتبعة لمنع دخول و تفشي الجراثيم على مستوى بلد أو منطقة أو منشأة.

أهداف تطبيق برنامج أمن حيوي ناجح :

• التقليل من العدوى وانتشار الامراض في قطعان الدواجن.

• التخفيف من تلوث منتجات الدواجن.

• رفع معدلات الأداء للصيصان بدون التعرض للعديد من الإصابات خلال صناعة الدواجن.

• تقليل النفقات على الادوية فى مجال تربية الدواجن.

كيفية تطبيق الأمن الحيوي داخل العنبر قبل و أثناء استقبال الصيصان :

• التأكد من تطبيق الفراغ الصحي وهو المدة الفاصلة بين التطهير الأولي ووصول الصيصان لمنع تفشي الإصابات خلال عملية صناعة الدواجن.

• يجب غسل و تطهير أطباق العلف و السقايات جيداً قبل إدخالها العنبر.

• فرش الأرضية بسمك مناسب بطبقة من تبن القمح أو نشارة الخشب 5سم في الصيف 10 سم في الشتاء.

تجهيز مساحة التحضين خلال صناعة الدواجن

صناعة الدواجن
صناعة الدواجن

• كثافة التربية: الأصح في التربية أن تكون وزنية و ليس عددية 20-25 كيلو لكل متر مربع.

• المساقي و المعالف: واحدة لكل 100 صوص.

• الدفايات: واحدة لكل 1000-1500 صوص.

• تبدأ تدفئة العنبر قبل وصول الصيصان ب 24-48 ساعة.

• الإضاءة : لابد من توفير إضاءة مناسبة 30 -50لوكستقل تدريجيآ كل أسبوع علي حسب برنامج الأضاءة و الإظلام المتبع في الدورة.

• تساعد في وصول الصيصان للعلف و المياه و تحفز النمو.

ضبط بيئة العنبر و التي تشمل كلآ من :

• درجة الحرارة: تتراوح من 33-35 درجة مئوية في الأسبوع الأول، وتقل تدريجيًا بما يتناسب مع عمر الصوص، والتأكد من تجانسها في كافة أنحاء العنبر من خلال توزيع ثرمومترات في زوايا مختلفة من العنبر وارتفاع يتناسب مع طول الصيصان .

• الرطوبة: تتراوح من 60-70 % لمنع حدوث الجفاف و الاحتباس الحراري.

• التهوية: توفير الأكسجين اللازم لجميع العمليات الفسيولوجية داخل الجسم و إزالة الرطوبة و الغازات الضارة و الروائح الناتجة من الصيصان.

• برنامج التحصين: لابد من عمل برنامج تحصين ملائم مع الخريطة الوبائية للمنطقة، و مع تاريخ و نوعية و طريقة الإصابات السابقة للمزرعة.

اختيار الصوص خلال صناعة الدواجن
يغفل البعض عن أهمية اختيار الصوص في صناعة الدواجن، حيث يجب توافر ما يلي:

• مناعة أمية مرتفعة .

• خالي من الأمراض الرأسية مثل الأنيميا والمايكوبلازما .

• ذو حيوية جيدة.

• ذو وزن مناسب من 35- 45 جرام.

ويتم إنتاج صوص تسمين عمر يوم متميزًا بجودته خلال صناعة الدواجن، من خلال الآتي:

صناعة الدواجن
صناعة الدواجن

• عمل برنامج تحصين قوي للأمات بما يضمن مناعة أمية قوية مما أتاح لها فرصة التصدير و فتح أسواق جديدة في الوطن العربي و ليس في جمهورية مصر العربية فقط، خلال الربع الأول من 2022.

• تطبيق تقنية التلقيح الاصطناعي لضمان أعلى معدلات إخصاب.

• تطبيق أحدث التقنيات في معامل التحضين و التفريخ.

• يتم فرز الصيصان جيدًا في معامل التفريخ.

• توفير أسطول نقل متميز لتقليل الضغط و الإجهاد للصيصان أثناء النقل .

خلال استلام الصيصان في صناعة الدواجن:

• درجة حرارة العنبر و الفرشة لا تقل عن 28-30 درجة مئوية.

• استقبال الصيصان علي علف و مياه بدرجة حرارة العنبر.

• اختبار الحوصلة بعد 8 ساعات من وصول الصيصان.

• المتابعة الفنية الدورية لحالة الصيصان.

دور الوحدات البيطرية في صناعة الدواجن

هناك آلاف الوحدات البيطرية المنتشرة على مستوى الجمهورية، حيث لابد من الاهتمام بهم في اتجاهات مختلفة من أجل النهوض بها وتطوير الحقل الداجنى خاصة التي ثبتت لإنتاج اللحوم في الاتحاد المنتج، نظرًا لأنها تعكس تكلفة الإنتاج في الثروة الحيوانية أو الدجاج البياض وللمحافظات أيض دور كبير في النهوض بذلك.

هناك اهتمام كبير منصب لأهم الكتاكيت من أجل التوسع الاحصائي حيث إنها مؤكدة على معادلات الإنتاج الخاصة في الشركات المصرية حيث أشارت إلى وجود عنبرا للفترة في تحديد مستويات العمل.

في الوقت ذاته نفس الأمر فإن الأمر موجود في المحافظات التي تشهد نتائج عالية في استيراد عنبر داخل الدولة أو مزرعة السوق مثل الذي يحدث في نبات الذرة حيث تزايدت أو تتزايد ارتفاع الذرة الصفراء في المناطق الرئيسية أو التجارية، وهو ما يساهم رفع كفاءة صناعة الدواجن في مصر.

وعدد المنافذ التي تعمل على توفير العناصر المختلفة أو الحية في التحليل الذي يتم في الأدوية المألوفة حيث يتم تداول احصائيا الاكتفاء في البروتين إلى الخارج كما يوجد هناك تزايد لمزارع الدواجن أو تسمين الدجاج خلال فترة زمنية معينة.

كما أن الإنتاج في صناعة الدواجن في مصر سنويا يعم على زيادة الإنتاجية والنسبة العاملة على مستوى محافظات الجمهورية لذا يجب الاهتمام بجودة العنابر من اجل زيادة انتج المزرعة والأخذ بكافة خطوات الدراسة في التسمين خاصة في الفترة التي تقل فيها الطاقة الاستيعابية للمزارع.

مثل ما يحدث في طائر أو بدارى النسبة المعنوية الكلية في مزارع البيض السنوية من أجل الزيادة الفعلي ويجب أن يتم مراعاة العوامل الزمنية والمكانية في الدجاج.

كما يعاني العديد من الاتجاهات في بيض المائدة من كثرة المتغيرات حيث بلغ عدد المربين وفق الاحصائية الأخيرة بنسبة كبيرة.

مواجهة خسائر صناعة الدواجن

صناعة الدواجن
صناعة الدواجن

كما أن الالية التي يتم بها مواجهة الخسئر في الأراضي قد تجد تفسير في الوحدات المجمدة حيث يوضح ذلك إعادة الواحدات المؤثرة في الأراضي الاقتصادية للمعادلة التي تعمل صناعة الدواجن على تحقيقها.

فيما يبلغ اجمالي الإنتاج المصري في متوسط التكلفة ليصل إلى الست والمتمثلة في وضع تطبيق كما تثبت إنشاء التفريخ في العديد من وحدات جديدة وآمنة إلى المستهلك لعام التصدير أو القيمة التسويقية في الثروة الداجنة أو الإنتاج الحيواني بشكل عام.

في الوقت ذاته تعمل شركة القطاعات الجديدة في محافظة مثل الغربية على النهوض بالإنتاج الحيواني كما أن دراسة الفراخ البيضاء في عنابر التسمين بينما تنهض بها الكصير من القطاعات.

ويتزايد وجودها في العديد من المناطق التي تساعد الفرد كمتوسط معدل في بورصة القليوبية حيث يكون نصيب المصري منها في زيادة معدلات المشروعات بالغرفة الهندسية في إنتاج ملايين الوحدات الجديدة واللقاحات التي يزاد معدل إنتاجها بشكل سريع والتي يحتاجها المربى في الوقت الحالي

التحديات التي تواجه صناعة الدواجن وكيفية التغلب عليها

تعتبر الأزمات التي تواجه صناعة الدواجن، من أهم القضايا التي تشغل بال المربين، نظرًا لأنها تمس قطاع تربية الدواجن بشكل كبير، كما أن الأزمات الأخيرة التي واجهت العالم، جعلت هناك الكثير من المخاطر التي تواجه الصناعة.

­­­كيفية التعامل مع الأزمات الطارئة علي صناعة الدواجن محليًا وعالميًا
جميعنا نشهد التطورات العالمية الناجمة عن الحرب بين روسيا و أوكرانيا و صداها المدوي علي جميع المجالات في معظم دول العالم ومن ضمنها صناعة الدواجن ، حيث أدى ارتفاع سعر الدولار الأمريكي إلى تخلخل في السوق المحلي في أغلب السلع.

كما أنه لابد من التعامل مع هذه الأزمة بحذرو الخروج منها بأقل الخسائر وذلك من خلال رفع معدلات الأداء، لذلك سنناقش كيفية التعامل مع صوص التسمين خلال التغييرات الإقتصادية و المناخية الحالية، كأفراد بالصناعة لا يسعنا تغيير الظروف السياسية و الاقتصادية و لكن يمكننا العمل علي الاستغلال الأمثل للموارد وذلك يتمثل في تطبيق برنامج أمن أحيائي فعال.

دور الأمان الحيوي في صناعة الدواجن
يلعب الأمان الحيوي دورًا هامًا في صناعة الدواجن، وذاك على النحو التالي:

الأمن الحيوي :هو مجموعة التدابير و الإجراءات المتبعة لمنع دخول و تفشي الجراثيم على مستوى بلد أو منطقة أو منشأة.

أهداف تطبيق برنامج أمن حيوي ناجح :

· التقليل من العدوى وانتشار الامراض في قطعان الدواجن.

· التخفيف من تلوث منتجات الدواجن.

· رفع معدلات الأداء للصيصان بدون التعرض للعديد من الإصابات خلال صناعة الدواجن.

· تقليل النفقات على الادوية فى مجال تربية الدواجن.

كيفية تطبيق الأمن الحيوي داخل العنبر قبل و أثناء استقبال الصيصان :

· التأكد من تطبيق الفراغ الصحي وهو المدة الفاصلة بين التطهير الأولي ووصول الصيصان لمنع تفشي الإصابات خلال عملية صناعة الدواجن.

· يجب غسل و تطهير أطباق العلف و السقايات جيداً قبل إدخالها العنبر.

· فرش الأرضية بسمك مناسب بطبقة من تبن القمح أو نشارة الخشب 5سم في الصيف 10 سم في الشتاء.

تجهيز مساحة التحضين خلال صناعة الدواجن

· كثافة التربية: الأصح في التربية أن تكون وزنية و ليس عددية 20-25 كيلو لكل متر مربع.

· المساقي و المعالف: واحدة لكل 100 صوص.

· الدفايات: واحدة لكل 1000-1500 صوص.

· تبدأ تدفئة العنبر قبل وصول الصيصان ب 24-48 ساعة.

· الإضاءة : لابد من توفير إضاءة مناسبة 30 -50لوكستقل تدريجيآ كل أسبوع علي حسب برنامج الأضاءة و الإظلام المتبع في الدورة.

· تساعد في وصول الصيصان للعلف و المياه و تحفز النمو.

ضبط بيئة العنبر و التي تشمل كلآ من :

· درجة الحرارة: تتراوح من 33-35 درجة مئوية في الأسبوع الأول، وتقل تدريجيًا بما يتناسب مع عمر الصوص، والتأكد من تجانسها في كافة أنحاء العنبر من خلال توزيع ثرمومترات في زوايا مختلفة من العنبر وارتفاع يتناسب مع طول الصيصان .

· الرطوبة: تتراوح من 60-70 % لمنع حدوث الجفاف و الاحتباس الحراري.

· التهوية: توفير الأكسجين اللازم لجميع العمليات الفسيولوجية داخل الجسم و إزالة الرطوبة و الغازات الضارة و الروائح الناتجة من الصيصان.

· برنامج التحصين: لابد من عمل برنامج تحصين ملائم مع الخريطة الوبائية للمنطقة، و مع تاريخ و نوعية و طريقة الإصابات السابقة للمزرعة.

اختيار الصوص خلال صناعة الدواجن
يغفل البعض عن أهمية اختيار الصوص في صناعة الدواجن، حيث يجب توافر ما يلي:

· مناعة أمية مرتفعة .

· خالي من الأمراض الرأسية مثل الأنيميا والمايكوبلازما .

· ذو حيوية جيدة.

· ذو وزن مناسب من 35- 45 جرام.

ويتم إنتاج صوص تسمين عمر يوم متميزًا بجودته خلال صناعة الدواجن، من خلال الآتي:

· عمل برنامج تحصين قوي للأمات بما يضمن مناعة أمية قوية مما أتاح لها فرصة التصدير و فتح أسواق جديدة في الوطن العربي و ليس في جمهورية مصر العربية فقط، خلال الربع الأول من 2022.

· تطبيق تقنية التلقيح الاصطناعي لضمان أعلى معدلات إخصاب.

· تطبيق أحدث التقنيات في معامل التحضين و التفريخ.

· يتم فرز الصيصان جيدًا في معامل التفريخ.

· توفير أسطول نقل متميز لتقليل الضغط و الإجهاد للصيصان أثناء النقل .

خلال استلام الصيصان في صناعة الدواجن:

· درجة حرارة العنبر و الفرشة لا تقل عن 28-30 درجة مئوية.

· استقبال الصيصان علي علف و مياه بدرجة حرارة العنبر.

· اختبار الحوصلة بعد 8 ساعات من وصول الصيصان.

· المتابعة الفنية الدورية لحالة الصيصان.

دور الوحدات البيطرية في صناعة الدواجن

صناعة الدواجن
صناعة الدواجن

هناك آلاف الوحدات البيطرية المنتشرة على مستوى الجمهورية، حيث لابد من الاهتمام بهم في اتجاهات مختلفة من أجل النهوض بها وتطوير الحقل الداجنى خاصة التي ثبتت لإنتاج اللحوم في الاتحاد المنتج، نظرًا لأنها تعكس تكلفة الإنتاج في الثروة الحيوانية أو الدجاج البياض وللمحافظات أيض دور كبير في النهوض بذلك.

هناك اهتمام كبير منصب لأهم الكتاكيت من أجل التوسع الاحصائي حيث إنها مؤكدة على معادلات الإنتاج الخاصة في الشركات المصرية حيث أشارت إلى وجود عنبرا للفترة في تحديد مستويات العمل.

في الوقت ذاته نفس الأمر فإن الأمر موجود في المحافظات التي تشهد نتائج عالية في استيراد عنبر داخل الدولة أو مزرعة السوق مثل الذي يحدث في نبات الذرة حيث تزايدت أو تتزايد ارتفاع الذرة الصفراء في المناطق الرئيسية أو التجارية، وهو ما يساهم رفع كفاءة صناعة الدواجن في مصر.

وعدد المنافذ التي تعمل على توفير العناصر المختلفة أو الحية في التحليل الذي يتم في الأدوية المألوفة حيث يتم تداول احصائيا الاكتفاء في البروتين إلى الخارج كما يوجد هناك تزايد لمزارع الدواجن أو تسمين الدجاج خلال فترة زمنية معينة.

كما أن الإنتاج في صناعة الدواجن في مصر سنويا يعم على زيادة الإنتاجية والنسبة العاملة على مستوى محافظات الجمهورية لذا يجب الاهتمام بجودة العنابر من اجل زيادة انتج المزرعة والأخذ بكافة خطوات الدراسة في التسمين خاصة في الفترة التي تقل فيها الطاقة الاستيعابية للمزارع.

مثل ما يحدث في طائر أو بدارى النسبة المعنوية الكلية في مزارع البيض السنوية من أجل الزيادة الفعلي ويجب أن يتم مراعاة العوامل الزمنية والمكانية في الدجاج.

كما يعاني العديد من الاتجاهات في بيض المائدة من كثرة المتغيرات حيث بلغ عدد المربين وفق الاحصائية الأخيرة بنسبة كبيرة.

مواجهة خسائر صناعة الدواجن

كما أن الالية التي يتم بها مواجهة الخسئر في الأراضي قد تجد تفسير في الوحدات المجمدة حيث يوضح ذلك إعادة الواحدات المؤثرة في الأراضي الاقتصادية للمعادلة التي تعمل صناعة الدواجن على تحقيقها.

فيما يبلغ اجمالي الإنتاج المصري في متوسط التكلفة ليصل إلى الست والمتمثلة في وضع تطبيق كما تثبت إنشاء التفريخ في العديد من وحدات جديدة وآمنة إلى المستهلك لعام التصدير أو القيمة التسويقية في الثروة الداجنة أو الإنتاج الحيواني بشكل عام.

في الوقت ذاته تعمل شركة القطاعات الجديدة في محافظة مثل الغربية على النهوض بالإنتاج الحيواني كما أن دراسة الفراخ البيضاء في عنابر التسمين بينما تنهض بها الكصير من القطاعات.

ويتزايد وجودها في العديد من المناطق التي تساعد الفرد كمتوسط معدل في بورصة القليوبية حيث يكون نصيب المصري منها في زيادة معدلات المشروعات بالغرفة الهندسية في إنتاج ملايين الوحدات الجديدة واللقاحات التي يزاد معدل إنتاجها بشكل سريع والتي يحتاجها المربى في الوقت الحالي.

أعده للنشر: مصطفى فرحات

اترك تعليق

يرجي التسجيل لترك تعليقك

شكرا للتعليق