كيفية التصدي إلى أمراض الدواجن الخطيرة بسهولة
تعتبر أمراض الدواجن من أخطر المشاكل التي تواجه العاملين في صناعة الدواجن، بسبب الأضرار الجسمية التي تنتج عنها، والتي تضع تلك الصناعة الهامة في مأزق كبير في حالة عدم التصدي لها بعناية، وفي هذا المقال سوف نتناول أشهر أمراض الدواجن وكيفية التصدي لها.
أنواع أمراض الدواجن
تنقسم أمراض الدواجن حسب الحالة المسببة لها وذلك على النحو التالي:
أمراض فيروسية:
· مرض النيوكاسل.
· مرض التهاب الشعب الهوائية المعدي.
· مرض الجمبورو.
· مرض الجدري.
أمراض بكيترية:
· ميكروبات السالمونيلا.
· المرض النفسي المزمن.
· الزكام المعدي.
· كوليرا الطيور.
أمراض طفيلية:
· مرض الكوكسيد يوزيس.
· الديدان الأسطوانية.
· الديدان الشريطية.
· الحشرات الخارجية.
أمراض سوء التغذية:
· نقص الفيتامينات الهامة مثل فيتامين أ، ه، ك، ب المركب.
· نقص الأملاح المعدنية مثل الكالسيوم، والفوسفور، والزنك، والمنجنيز.
أخطر أمراض الدواجن
هناك العديد من أمراض الدواجن الخطيرة، وفيما يلي سوف نتعرض لأخطر تلك الأمراض وكيفية مواجهته بالطرق السليمة والعلمية، كي لا تتفاقم الأضرار والخسائر، وذلك على النحو التالي:
مرض النيوكاسل
مرض النيوكاسل من أمراض الدواجن الخطيرة التي يمكن أن يصيبها في جميع الأعمار، حيث يصيب العديد من الطيور مثل الرومي والحمام وعدد من الطيور البرية وطيور الزينة أيضًا، ويحدث عن طريق الاستنشاق الهواء أو تناول العلف أو الماء الملوثين بالفيروسات الخطيرة.
وتتلخص أعراض مرض النيوكاسل في وجود خمول لدى الطائر، وانتفاش الريش، بالإضافة إلى الرغبة في عدم تناول الطعام ووجود إسهال يميل إلى اللون الأخضر، وظهور إفرازات مخاطية في الأنف والعين، ووجود صعوبة في التنفس.
كما ينتج عن هذا المرض حدوث انخفاض مفاجئ وشديد في إنتاج البيض خلال ظهور أمراض الدواجن من هذا النوع، حيث يكون البيض صغير الحجم ومتعرج القشرة وتكون هشة سهلة الكسر.
مرض السالمونيلا
من أمراض الدواجن الخطيرة أيضًا، حيث إنه يؤدي إلى تأخر النمو وحدث نسبة عالية من النفوق، كما أنه يؤدي إلى انخفاض في الفقس وإنتاج البيض، كما يؤثر على نسب الخصوبة والفقس الموجود في بيض التفريخ، حيث تحدث معظم الأوبئة خلال الثلاثة أسابيع الأولى من العمر وفي الدجاج بداية من عمر 3 أشهر.
وتكون أعراض مرض السالمونيلا، عدم وجود رغبة في الأكل مع وجود صعوبة في التنفس، وإسهال كبير يؤدي إلى تلوث المنطقة المحيطة بفتحة الشرج ثم ينتهي بالنفوق، وفي حالة الدجاج البياض يؤدي إلى انخفاض نسبة الفقس والخصوبة للدجاج البياض.
مرض الكوكسيديوزيس
مرض الكوكسيديوزيس من أمراض الدواجن الطفيلية، التي من الممكن أن تسبب خسائر اقتصادية كبيرة إلى مربي الدواجن، حيث إن هذا المرض من الممكن أن يسبب طفيليات وحيدة الخلية، تسمى طفيل الكوكسيديا، وتتغذى على خلايا العشاء المخاطي للبطن.
وتحدث عدوى مرض الكوكسيديوزيس، بسبب تشبع الطيور بمرض الكوكسيديا الموجود في العلف أو الماء، كما أنه قد تنتقل العدى عن طريق العمال وأحذيتهم، والفئران والحشرات والطيور البرية من الحظائر البربة والمصابة.
وتأتي أعراض مرض الكوكسيديوزيس، بأن يحدث خمول وانتفاش الريش وعدم وجود رغبة في الأكل، وبهتان العرف وإسهال يكون في بعض الأحيان مدمر، كما يصحب ذلك انخفاض في معدل النمو وإنتاج البيض.
طرق مواجهة أمراض الدواجن
هناك العديد من العوامل الهامة التي يستطيع بها المزارعون مواجهة أمراض الدواجن وتكون على النحو التالي:
· التحصين الفوري لكافة الطيور باستخدام أهم اللقاحات.
· التخلص الفوري من الطيور المريضة والنافقة إما بالحرق أو الدفن في حفر عميقة الاتساع.
· التطهير الكامل إلى المساكن المصابة وكافة الأدوات المستخدمة.
· عدم تربية أكثر من نوع من الطيور في نفس المكان لتجنب أمراض الدواجن.
· الحرص على عدم وجود الفئران أو العصافير إلى أماكن التربية.
· التأكيد التام من خلو الأعلاف من أمراض الدواجن المختلفة قبل أن يتم إعطاؤها إلى الطيور.
· استعمال الأدوية والوقائية خلال الفترة الأولى من العمر، من أجل الحد من العدوى المنقولة عن طريق بيض التفريخ.
· الحفاظ على جفاف الفرشة واستبدال الأجزاء المبتلة بسرعة بأخرى جافة.
دور العناصر الغذائية في مواجهة أمراض الدواجن
كما يجب أن يتم توفير العناصر الغذائية الهامة للطيور قبل نمو التعامل مع العناصر الهوائية أو مضادات تهوية يمكن من خلالها التعامل مع صيب الوزن بوضعها في الاهتمام ومقاومة العنصر المعدي بشأن قلة العناصر المتوفرة في المكان التي تحدث فيها وتطهير أجزائها.
تظهر الأجزاء التي من الصعب علاجها في الطيور أو العلاج بشكل عام في انفلونزا الطيور قبل انتشار اللقاح في أنواع من الرقبة أو الإنسان أو الطير بتوافر أجزاء مخاطية قبل ظهور دورة، من أمراض خطيرة في الحظائر من أجل الوقاية الحية من الزكام أو دورة كوليرا من الممكن أن تصيب الطيور
يمكن تحقيق الوقاية عبر الحجم الكبير من الجزء الفطري بميكرويات الاجزاء الطفيلية التي تمثل أخطر أنواع الفقس أو التفريخ في استعمال العناصر في تلك المنطقة عبر حالات يتم ظهور الأعراض عليها.
حيث من الممكن أن تحدث خسائر كبيرة لذا يجب أن يتم التأكد من العمر والعمل على توفير التهوية الجيدة والتطهير الجيد في العناصر وتوفير كافة الأدوية أو العوامل التي يكون مناسب معها مقاومة العناصر البكتيرية.
في الوقت ذاته يجب أن يتم استخدام هذا النوع من المضادات في مواجهة أمراض الدواجن التي تعمل بشكل سريع وفعال من أجهل مواجهة هذا النوع من الأمراض الخطيرة التي يصيب جزء منها عنابر التمسبن.
طرق مواجهة أمراض الدواجن
حيث يسبب نقص في كفاءة الدواجن مثل السالمونيلا عبر إفرازات الفيروس الخطيرة التي تمنع الشهية من الاستفادة بأي ماء نتيجة وجود الكتكوت من البداية في بيئة غير صحية.
يجب كذلك أن يتم مواجهة أي أعراض خطيرة مثل التهاب الجهاز التنفسي وقلة العناصر المضادة للمرض في الأجزاء الفيروسية من أجل التخلص من الأجزاء الضارة.
باستخدام العناصر المريضة الموجود في القطيع حيث عالج أجزاء كبيرة من الأمعاء والوقاية عبر العرف أو النمو عبر طرق الكتاكيت لمواجهة أي فيروس وفقدان الأجزاء المريضة .
يمكن مواجهة تلك الأمراض بالعديد من الطرق من أجل مواجهة انخفاض قيمة وجود أي أعلاف أو المشاكل وكيفية مقاومة أي عناصر من الممكن أن تضر بالجهاز الهضمي.
ومقاومة أسباب حدوث أي قشرة مثل وجودها في أي بيض أو البكتيريا الناتجة عن ذلك وصعوبة حدوث ذلك ي مياه الشرب للوقاية من تواجد عناصر خطيرة.
كما يجب توفير سليمة في مقاومة الأمراض الفطرية التي تقلل من فاعلية العناصر الغذائية وبالتالي يصبح من الصعب مواجهة العناصر الخطيرة.
هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها تجنب أمراض الدواجن التسمين وتجنب مشاكل التنفس التي تحدث خلال دورة تربية الدواجن بالمرض الخطير الذي من الممكن أن يصيب القطعان ومقاومة نقص الفيتامينات التي تحدث إفرازات خطيرة في المزارع وفقدان النمو وقلة الكالسيوم اللازم والوقاية من الأمراض التي من الممكن أن تصيب القطعان
مشكلة نقص الوزن تعتبر من المشاكل الكبيرة التي تواجه قطعان الدواجن، لذا يجب أن يتم توفير العناصر الهوائية اللازمة داخل عنابر التسمين التي من الممكن أن يحدث من خلالها ظهور المرض المعدي.
في المنطقة الغنية بميكروبات واهمها ظهور أي كوليرا نتيجة قلة التعامل مع الطير والإسهال لدى الطيور في الحظائر الذي من الممكن أن يصيب الإنسان بالامراض الخطيرة مثل حدوث الزكام
يحدث التفريخ الفطري في الدواجن عند درجة معينة للدواجن مثل استخدام مضادات الحجم في الفقس وتطهير منطقة الرقبة أو الوجه حيث تواجه أخطر أنواع الامراض مثل أنفلونزا الطيور المصاب بها قطعان الدواجن التي تنتج مواد مخاطية في حالات دائم ظهور تلك الأعراض فيها لذا يجب أن يتم الاهتمام في وجود كمية غاز جيدة
كذلك يجب الاهتمام بمقاومة الالتهاب الذي من الممكن أن يحدث في الأنف كي يتم تجنب حدوث التسمم عبر لقاحات الأمراض أو اتباع الإجراءات الواجب توافرها من أصحاب المزرعة في الأرجل أو التهوية بطريقة أو بسرعة.
أقسام مواجهة أمراض الدواجن
إن توفير قسم أمراض الدواجن في كل مزرعة مع توفير اللقاحات والغذاء يعد من العناصر الأساسية التي تقلل من إصابة المواد البيطرية ضد امراض الدواجن التي يتم وجودها بجامعة معينة والأدوية المستعملية الموجودة التي تؤثر على الدواجن وعلاجها عبر تقديم حلول مختلفة ومتنوعة عالميا وعلى المستوى المصري وخاصة النجار الذي يقوم على تنفيذ أبواب المزرعة.
إن دراسة المنتج بشكل جيد يؤدي إلى تقليل إلتهاب بلازما تلك المواد على مدار اليوم والسالمونيلا التي يجب دراسته في العنصر الميت أو العلمي وطرق عملية رغم حاجتها للعلاج في العالم الميكو بالأمراض قبل أن يتم إعطاء أية لقاحات قبل الإصابة بتلك الأمراض الخطيرة والبيئة التي تنتشر فيها النقاط التي تتسبب في حدوث أمراض خطيرة بالديدان الموجودة في الأول قبل العنصر البلدي الأكثر شيوعا ونقص المواد والعناية بها قبل الإهتمام ومنها إنفلونزا يعطى من خلالها أهمية إلى أمراض معدية خلال أيام من تناولها
إن الاهتمام بعلم الميكروبيولوجيا من العلم البيطري المناسب يساعد على تناول الطب البيطري بكلية معينة سواء في القاهرة أو جامعة معينة معينة بقسم الحيوان حيث يتم الحصول على براءة موضوع معين حيث سيتم الاهتمام بأهمية الرسالة التي يقدمها الباحث في أمراض الدواجن وتجنب المواد المستعملة داخل مصر ويتم الإشراف عليها من جانب أستاذ متخصص والدكتور بالطبع سيكون سعيد بتلك النتائج الهامة من .أجل إنتاج لحوم آمنة وفعالة لمدة معينة من الزمن للإصابة التي يتم تجنبها بهذه المواد وبعض المواد والأمراض الخطيرة يتم علاج تلك الأمراض عبر تناول ليتر من المياه النقية باستمرار
أعده للنشر: مصطفى فرحات