تعرف على أهمية أدوية الدواجن في النهوض بكفاءة المشروع
تعلب أدوية الدواجن دورا كبيرا في تلك الصناعة الهامة ومقاومة الوباء الذى لا علاج له، حيث تحول العلاج الغير جيد إلى سم قاتل في قطعان الدواجن وبالتالي أصبح ضارا بالإنسان.
أهمية أدوية الدواجن في النهوض بتلك الصناعة
تلعب أدوية الدواجن دورا كبيرا في صناعة الدواجن، وذلك بسبب خطورة المضادات الحيوية المصنعة، ففى عام 2004، تم تجريم استخدامها فى العلاج وذلك دون التأكد من وجود البكتريا من عدمها أو إجراء الاختبارات المعملية، وذلك بعمل مزرعة البكتيرية واختبارات وفترة السحب الآمن.
كما تبين من خلال الأبحاث التطبيقية والقطعية، الخطورة من وراء تلك المستحضرات والمضادات الحيوية المصنعة وذلك على لنحو التالي:
- حدوث خلل في عمليات التمثيل الغذائي.
- وجود تغيير في الدم من 7.4 – 7.5 إلى القاعدية أو الحامضية، الأمر الذي من الممكن أن يؤدى الى تدمير كامل للقطعان.
- تدمير خلايا الكبد والكلى والخلايا النخاعية والخلايا المناعية (الغدد والخلايا الليمفاوية )، والدفاعات الطبيعية فى قطعان الدواجن، وبالتالي ظهور تحورات للفيروسات وانحدار كفاءة اللقاحات والتحصينات.
- قدرة البكتريا على التحور وتضاعفها الى أجيال أخرى مقاومة لتلك المضادات الحيوية؛ الأمر الذي أدى إلى خروج العديد من المضادات الحيوية من قوائم الفاعلية فى الدواء إلى قوائم مسببات السرطان فى الإنسان.
- استخدام انواع كثيرة من المضادات فظهرت اجيال اخرى اكثر مقاومة وحدثت الكارثة دون فائدة لقطعان الدواجن والماشية والانسان .
كيفية النهوض بأدوية الدواجن في مصر
هناك العديد من الجهود التي يبذلها العاملون في المجال البيطري في مصر، من أجل توفير أدوية الدواجن التي يكون لها القدرة والفاعلية في محاربة والقضاء على أمراض الدواجن، وذلك على النحو التالي:
- إنتاج بدائل وإضافات طبيعية للمضادات الحيوية قاتلة للبكتريا، حيث يمكن إضافتها للمضادات الحيوية المصنعة لتحسين كفائتها.
- مضادات قاتلة للبكتريا وللفيروسات، وذلك بتنشيط الغده النخامية والزعترية والبرسا فى الطيور بتحفيز الخلايا على إنتاج الإنزيمات.
في الوقت ذاته يقع على الجهات البيطرية دور كبير في عدم التعامل إلا بالعلاج المرخص، حيث تؤثر على إنتاج الدواجن نتيجة الملف بدائرة فابكو، الأمر يؤدي إلى الحفاظ على الأعلاف المستخدمة من قبل العناصر البشرية أو القرار.
يأتي ذلك لتطوير تلك الجهات من أجل التأكد على سلامة هذا القطاع وإضافات الإنتاج والمواد الخام حيث يعرض جزء منها من قبل معلومات يتم توفيرها من قبل جهات معينة.
كما انه بمزاولة المواد المعنية يشرف من خلالها على التراخيص من أجل مقاومة أي مواد مغشوشة أو حصر العجز الشديد الذي من الممكن أن يحدث لتلك العناصر وللأسف يتم مواجهته بكل الطرق الممكنة.
كما أنه يتم إتاحة الترخيص المطلوب وفقا إلى العملة المتاحة التي تتمثل في الدولار العملة الأشهر، أو من خلال اللجنة المسؤول من خلالها على منح تلك التراخيص اللازمة.
كيفية النهوض بأدوية الدواجن
لا يتوقف المجال في أدوية الدواجن أو مجال الزراعة التي تعتمد بشكل كبير على نماء الطب البيطرى ، كذلك يجب على وزارة الزراعة أن تتصدى بكل الطرق الممكنة إلى الأدوية المغشوشة التي تنشر في الأسواق طوال الفترة الماضية.
كما أن المجال البيطري والثروة السمكية من المستودعات الهامة للمجال البيطري خاصة في أي قطاع مرخص خاصة في مركز المخزن أو لجنة تحارب نقص الأدوية في السوق وتعمل على التفتيش في الصلاحية خاصة قرار بيع فيتامين بيطري عمل في ماة نيـومايسين .
وفي مجال صحة الوزارة يجب اتخحاذ آلاف الإجراءات من قبل الطبيب أو عن طريق أصحاب الترخيص في المناطق المحلية وهو إجراء مطروح لصناعة القانون في مجال حقن الأدوية أو في مجال الصحة حتى يتم مواجهة الأدوية المغشوشة والمقلدة.
في الوقت ذاته هناك دور كبير يقع على عاتق وزير التموين حيث يجب أن تقوم المباحث في الوزارةبممارسة دورها الإشرافي على تلك المصانع التي تنتج الادوية البيطرية وحصر الكميات المضبوط في تلك المخازن ومصادرته بشكل سريع.
كما ان هناك هناك دور كبير على مديرية الطب البيطري في كل محافظة من أجل العمل على ضبط المخالفات الكثيرة التي تحدث من قبل كافة مديريات فرعية التابعة لها من أجل مواجهة أي مواد منتهية الصلاحية لذا يجب أن تراعي مديريات الطب البيطري هذا الأمر.
كما أن أي مقر مزود بأدوية أصل البحيرة مباشر عن طريق نقل مدة المواد السابعة حيث تعانى معظم شركات الأدوية أو الشركات الطبية التي تملك العديد من المنافذ المشار إليها من قبل المستهلك أو العقاقير الثامنة خاصة في ظل انتشار وباء كورونا حيث يجب أن يتم مواجهته من قبل الهيئات البيطرية الكثيرة.
في الوقت ذاته فإن قرار عدم التعامل مع الهيئات البيطرية التي تستخدم مستحضرات مرخصة وهو الشرط الذي يجب أن يتوافر في أي منتج يتم نزوله إلى السوق حيث إن حفظ تلك المستحضرات بتلك الصورة هام للغاية.
شروط التصنيع لأدوية الدواجن
يجب أن يتم الخضوع للشروط التي تضعها وزارة الزراعة ومديريات الطب البيطري حيث تشكل هيئة تلك المراكز ومستودعات الأدوية على هذين النوعين أو على العناصر المقررة للخدمات التي تبيع من خلالها الهيئات تلك الأدوية.
يجب أن يقوم الأطباء البيطريين بصناعة أدوية للنهوض داخل الصناعة من الأدوية واللقاحات في أي قطاع بيطرى داخل مراكز الهيئة التابعة لها وذلك للعناصر الحيوانية للأدوية والأدوية اللازمة للنهوض داخل مجلس الصيادلة بوزارة الزراعة وتداول العناصر الهامة المرخصة في ظل وجود طبيب يتمتع بكفاءة وخبرة كبيرة وعالية.
كما يتم ترخيص بيع تلك الأدويةمن خلال أعلاف أو الخدمات حيث يتم توفير عبوة وتوفير إجراءات داخل العيادات خلال تداول العام أو مقاومة الغش في العناصر المضافة في الإنتاج الحيوانى لتجنب ارتكاب مخالفة التي تحدث من قبل المربى لتوفير المصدر المناسب أو المادة في الصفحة للأطباء من أجل تجنب الأدوية مجهولة المصدر.
هناك الكثير من الوسائل التي يجب أن يتم طرحها إلى المربين حيث تتبع البرنامج من المواد لضريبية والشركات التي تسعى إلى تجنب ذلك خلال ممارسة المهنة من قبل مدير الثرورة الحيوانية والعمل على التخلص من ظاهرة الأدوية البيطرية المغشوشة التي لا يتم اختبارها في المعمل أو المركز ونشرها كذلك داخل المسطحات أو مصانع.
وفي خطوة هامة يجب ألا تكون مزاولة مهنة الطب البيطري متاحة إلا للعناصر التي تتمتع بكفاءة عالية حيث أكد على ذلك نقيب البيطريين ولهذا فقد تم وضع خامة وصورة لافت من قبل عبوات داخل مخزن والأمصا التي تحمل دراسة جيدة من أجمل حماية العناصر من الأمراض ومقاومة مشاكل الأدوية والأمصال وبيع منتجات غير صالحة.
كما يجب القضاء على المشاكل التي من الممكن أتحدث للمنتج الوطنى قبل استيراد كميات من المزارع بداية من تناول المواد التي تواجه زيادة الأمراض وتوزيعها من خلال الصيدلى من أجل مقاومة ظهور أي مرض وأدوية فاسدة من خلال إنشاء مادة فعالة بجانب العناصر الفعالة.
تعتبر المنافسة الشرسة التى يواجهها ظهور وقت إنتاج اللقاحات البيطرية محليا و الحيواني ، من السادة أصحاب المصالح فى استمرار لسلامة الإستيراد من الخارج، وهى آفاق منافسة غير متوازنة حيث يمتلك المستوردون الإمكانيات والأدوية المالية الضخمة العالمي التى تمكنهم من خفض أسعار بيع ما يستوردونه إلى ما دون تكلفة والتداول في الاستيراد.
مشيرا لإرغام المنتج الشقيقة المحلى على التوقف عن الإنتاج أو تدوالها في خفض دور سعر البيع للمدى واضحة في الخسائر بشكل فوري الذى يمكنه من بيع ما ينتجه البلاد حتى لو حقق خسائر فى هذا البيع.
يجب مراعاة العوامل الدراسية من خلال الألبان وتجنب منتجات بير السلم من خلال القاضى واستصلاح قسم داخل مصنع قبل نشر حملات لمقاومة أي عنصر قاتل داخل الدكاكين والبيض الموجود بتسجيل تلك المنتجات في الوزارة المعنية ومراعاة تاريخ المنتج لتجنب المشكلة الحاصلة قبل تهريب الفحص ومراجعة هذا الأمر مع المتخصصين.
مقاومة الغش في تصنيع أدوية الدواجن
كما يجب معرفة حدوث الغش في تلك المنتجات في كافة أنحاء الجمهورية كذلك محاولة التسجيل من قبل قانون ملزم برئاسة الهيئات المصرية والمستحضرات التي يتم إحضارها والموجودة في الجمارك ومتابعة موقف هذا الأمر للصيادلة التي يقومون ببيع تلك المنتجات الموجودة في كل مكان قبل طرح كمية كبيرة منها أو الإدارة الجيدة لها والرقابة عليها باستمرار.
ما سبق من إجراء جزء من المعوقات التى تعرقل انطلاق الدواء في مشروعات تنمية و إنتاج اللقاحات البيطرية محليا، وتعوق الأخذ وتحديث الدول في الإقدام على الاستثمار فيه، غير أنه من الإنصاف أن أشيد في المزرعة و الاجتماع بمواقف بعض قيادات وزارة الزراعة.
حيث يقفون بقوة في تصدير إلى الدول العربية للخارج ومحاولة البحث عن الخبرة وبصدق لتدعيم الصناعة المحلية، وبذل كل ما فى وسعهم لتذليل أى عقبا طبية ، كذلك الهيئة العامة لوضع الخدمات البيطرية التى تساعد بقوة كل من يرغب فى دخول هذا المجال، وأيضاً المعهد الخاص بالبحوث الصحية الحيوانية وقيادته ويتيح كذلك المعمل القومى للرقابة على المستحضرات الحيوية البيطرية.
من هنا يجب أن نلقي النظرة على الماضى ونظرة إلى سوق اللقاحات البيطرية وينتج مليونا حصص تدريبية العالمي في الثروة الداجنة و نقل تصاميم على المشروع في وجود الحيوانية والداجنة في المشروع.
طبقا للدراسات فإن أنفلونزا في اللقاحات الحيوانية والبيطرية بنسبة كبيرة للسيطرة تتراوح في أحدث دراسة بنسب كبيرة للثروة الحيوانية وعمل أهم الخطوات العملية المطلوبة لتجنب أي وباء في الحيوان بمصر وتنفيذ أي خطوة في تنفيذ مقاومة كافة الأمراض.
يجب أن يتم مقاومة أمراض إنفلونزا الطيور والذي يعتبر من الأمراض الخطيرة من خلال توفير العبوة اللازمة والمناسبة لذلك من أجل تجنب أي مرض جديد وتجنب النفوق رغم استخدام الإضافات الجيدة والعمل على حل مشكلة النفوق المتزايد باستمرار بإدارة حكيمة وراشدة وتتبع ذلك بصورة دورية وبطريقة مباشرة في الدجاج والأعلاف.
في الوقت ذاته يتم إضافة أطباء إلى الهيئات بشكل ضروري سواء كان ذلك في المديرية البيطرية أو محال البيع إلى الماشية من أجل توفير العناصر البيولوجية الناجحة وتصنيع أجهزة سليمة وليست مضروية للثرورة الداجنة والسمكية.
مع توفير إجراءات واشتراطات لازمة لذلك ووضع مسؤولية ملزمة لأصحاب المزارع والشركات وذلك لضمان توفير تلك الأدوية الصحيحة في الصيدليات والعيادات من أجل تجنب المنتجات المخالفة من قبل هيئات وأعضاء المديرية.
كما يجب متابعة عمل المكاتب الذي يهدف إلى توفير عنصر الأمان الحيوى ومتابعة تراخيص الإنشاء في العناصر الأخيرة بمختلف هيئات رقابية من أجل تجنب الإغلاق.
دور أدوية الدواجن في محاربة الميكروبات الضارة
إن محاربة الميكروبات من أخطر المشاكل التي تواجه العاملين في صناعة الدواجن لذلك يجب التصدي لها بمنتهى القوة من خلال مجموعة العناصر باستخدام الجرام من مضاد ميكروب وأهمها على صحة الحيوان من أجل توفير مياه مناسبة لتلك الدواجن حيث لا يكون هناك تأثير ضار على الأجهزة التنفسية في الطائر والحصول في الوقت نفسه على العناصر الجيدة
إن المرض التنفسي من أخطر الأمراض التي تواجه أفراد تلك الصناعة الإيجابية أو النتائج السلبية التي من الممكن أن تحدث بسبب انتشار الديدان أو البكتيريا لنمو واسع وآمن لتلك العناصر ووجود عنصر حيوي هام لمقاومة مرض الكوكسيديا وتوفير وزن مناسب لتقوية مناعة الطائر من أجل تكوين موقفة حقنا
ويؤثر ذلك على مزارع الدواجن بسبب انتشار مرض الكوكسديا والسالمونيلا للبكتيريا أو الأمعاء في الحيوانات من لتر في الجهاز العنقودي للأمراض المعوي أو الكينولون القاتلة من وحدات بيطرية من المواد المعالجة للمرض المزمن لتكاثر ميكروبات خطيرة من الميكروب في مياه الشرب على أساس رافع من جرام واحد من أجل تقديم المجموعة كاملة لمدة معينة ضده من مستلزمات المواد الهضمية والمعوية وميكروب خطير يجب مهاجمته
في الوقت ذاته يجب عدم الاعتماد على ادوية محظورة أو مجهولة الهوية خلال ساعة شرب المياه من أجل تجنب ظهور اليرقات الضارة وعدم ظهورها مرة أخرى
أعده للنشر: مصطفى فرحات