المناعة في الطيور وعلاقتها بإنتاج اللحم
تلعب المناعة في الطيور دورا هاما في إنتاج اللحم، حيث إن التحسينات الوراثية لدجاج انتاج اللحم، تؤدي إلى تحسن معدلات النمو والكفاءة الغذائية بشكل ملحوظ الا ان تأثيرات معدل النمو السريع علي وظائف المناعة والمتطلبات الغذائية المطلوبة لبناء جهاز مناعة قادر علي التكيف مع التحديات الممرضة المختلفة لم يأخذ حقة من الدراسة حتي الان.
ونود في هذة المقالة القاء الضوء علي دور المناعة في الطيور في إنتاج اللحم، وكيفية التعامل معها لبناء وتحسين المناعة لدى دجاج إنتاج اللحم.
دور الأحماض الأمينية في المناعة في الطيور
لازالت الاحتياجات الغذائية للدواجن من الأحماض الامينية تعمل على تقوية المناعة في الطيور، حيث تعتمد علي الأرقام القديمة والمبنية علي دراسة منحنيات النمو والكفاءة الغذائية، لكن هذهخ الاحتياحات اصبحت لا تمثل الاحتياجات الفعلية والتي تزيد في محتواها عن الارقام التقليدية.
ولا تأخذ في الاعتبار التحسين الوراثي، الذي تم خلال السنوات السابقة بالاضافة الي تحديات الاجهاد البيئي والتعرض للعوامل الممرضة والاحتياجات الحقيقية لتنمية المناعة المطلوبة والاحتياجات المطلوبة لمواجهة التحصينات واللقاحات، والتي ازداد معدل استخدامها وتنوعت اشكالها والتي تساعد طائر انتاج اللحم علي تحقيق افضل اداء خلال دورة التسمين وتساعد علي تخفيف خسائر الاداء عند تعرض الطائر لتلك الظروف .
لذلك، فمن المهم بالنسبة لنا أن نعرف كيفية التغذية لتحقيق النمو الأمثل وكذلك تحسين الوظائف المناعية بدرجة تجعلها صالحة للتكييف بما يمكن الطائر من ادارة والتعامل مع التهديدات المجهدة والممرضة، التي يتعرض لها بكفاءة وسرعة تقلل الوقت الذي تتحول فيه العناصر الغذائية لتنشيط جهاز المناعة بعيدا عن دورها الاساسي لتحقيق اعلي معدلات نمو من أجل منع أو التخفيف من خسائر الأداء بسرعة عندما تحدث مثل هذه التحديات.
التفاعلات بين جهاز المناعة والتمثيل الغذائي
لقد توصل العلم الي ان التنشيط الحاد لجهاز المناعة في الطيور يؤدي غالبًا إلى بدء مسارات التهابية تقلل من تناول العلف من خلال محور الغدة النخامية.
يتعرف الجهاز المناعي على عامل غريب وينتج رسلًا كيميائيًا يعرف باسم السيتوكينات. ثم تبدأ هذه السيتوكينات في إنتاج بروتين الطور الحاد (APP) هذه السيتوكينات ملاحظات إلى راس الطائر تؤدي إلى تقليل العناصر المرضية وانخفاض الشهية أحيانا، كذلك ظهور علامات كبير في دجاج التسمين.
عندما يتم تحفيز الجهاز المناعي لدى الطائر من قبل كائن مسبب للأمراض، ، فإن كفاءة تحويل العلف إلى لحم تتأثر بشكل كبير حتى في الحالات التي يتم فيها تشخيص الطيورومعالجتها بالمضادات الحيوية ، يستمر هذا التأثير السلبي على تحويل الأعلاف.
حيث يكون تم بالفعل تنشيط الخلايا المناعية وتحويل عملياتها الكيميائية الحيوية. لذلك ، فإن الاعتماد فقط على تشخيص وعلاج قطعان الدواجن التي تعاني بالفعل من المرض ليس الطريقة الأكثر فعالية من حيث التكلفة للتعامل جهاز المناعة وعلي هذا فإن تركيبات الأعلاف.
التي تأخذ في الاعتبار احتياجات الجهاز المناعي لإزالة العدوى بسرعة وكفاءة ، تساعد بشكل كبير على منع العدوى وتخفيف الآثار السلبية التي يمكن أن تحدثها تحفيز الجهاز المناعي على النمو.
الاحتياجات المطلوبة من الميثيونين لجهاز المناعة لدى الطيور
أظهرت العديد من الدراسات أن الاحتياجات الحالية المقررة للمثيونين او الاحماض الامينية الاساسية الرئيسية والمطلوبة للنمو لا تفي بمتطلبات الوظيفة المناعية ولابد من زيادة المحتوي الغذائي من الميثيونين عند مواجهة تحديات مرضية كي يستجيب الجهاز المناعي لدجاج التسمين للتحدي بشكل لايؤثر بصورة سلبية علي الاداء الانتاجي .
الحمض الاميني مثيونين ليس له دور في ترسيب العضلات وسرعة النمو فقط وانما له دور هام في تحفيز جهاز المناعة عن طريق تخليق البولي امين (الامينات المتعددة ) مثل البوتريسين – السبيرميدين – السبيرمين والتي لها دور كبير في التعامل مع المكائن الممرض داخل الخلية الفردية وتقليل الالتهابات الناشئة مما يتطلب زيادة نسبة اضافة المثيونين والاحماض الكبريتية عن المتطلبات المعروفه للاحتياجات الغذائية خصوصا في حالة الاصابة بالمرض.
توافر المثيونين والسستين بالدرجة المرتفعة عن النسب المعروفة له دور مهم في تخليق الجلوثاتيون وهو مضاد للمواقف الذي يحث فيها الاجهاد التأكسدي ويحافظ علي توازن معدلات الاكسدة والاختزال داخل الخلايا المناعية الفطرية ويساعد علي السيطرة علي الالتهابات داخل الخلايا المصابة.
وعموما العدوي التي تحتوي علي مسببات الامراض داخل الخلايا تزيد من متطلبات زيادة نسبة المثيونين والسستين لتوفير ركائ لتخليق الجلوتاثيون اللازم لدعم الخلايا المناعية لمواجهة مثل هذه الاصابات دون التأثير علي متطلبات النمو من تلك الاحماض .
تشير هذه الدراسات مجتمعة إلى أنه إذا تم حساب متطلبات SAA لدجاج التسمين بناءً على قيم الأداء وحدها ، فقد لا يتم تحسين وظيفة المناعة. في المواقف التي يتم فيها التخطيط لاستراتيجيات وقائية او علاجية مختلفة ، أو يكون خطر الإصابة بالعدوى اكبر ، و من المفيد زيادة الميثيونين الغذائي فوق متطلبات الاحتياحات الحالية أو متطلبات التربية من أجل مساعدة وظيفة المناعة دون الإضرار بالأداء.
الاحتياجات من الأرجينين لجهاز المناعة
تمت دراسة دور الأرجينين في تطوير المناعة ووظيفتها بشكل خاص لدجاج التسمين وقد وجد انه عامل يحفز افراز الهرمونات مثل هرمون النمو من الغدة النخامية في الرأس والذي بدوره يحفز انتاج الخلايا الجزعية المكونة للدم في نخاع العظام مما يزيد عدد الخلايا المناعية التي تدخل مجري الدم .
لذلك نقص الارجينين او استخدامه بالحد المقرر لاحتياجات النمو فقط يؤدي الي نقص في انتاج ونضج العديد من مجموعات الخلايا المناعية وبالتالي ضعف وظيفة المناعة لدي الطائر.
الارجينين هام جدا لانتاج انواع الاكسجين التفاعلية داخل جسم الطائر المعروفة باسم اكسيد النيتريك وهو هام لقتل مسببات الامراض ويساعد علي التأم الالتهابات والجروح الداخلية عن طريق ترسيب الكولاجين علاوة علي انخفاض في اعداد مسببات الامراض البكتيرية بصفة عامة .
من اضافة مستويات مرتفعة من الارجينين مع فيتامين يزيد من نشاط الخلايا المناعية والاستجابات المناعية العالية المضادة للبكتريا داخل اجسام دجاج انتاج اللحم.
إلى أن الأرجينين الغذائي مهم للاستجابات الوقائية ، وبالتالي تحسين مقاومة دجاج التسمين لأمراض معينة.
أن زيادة الأرجينين الغذائي أدى إلى تحسن كبير في كفاءة النمو في الطيور المصابة نظرا لان الزيادة في الارجينين تتوجة الي بناء القدرة المناعية ولا يكون هذاعلى حساب النمو ، حيث أن زيادة الأرجينين الغذائي لم يؤثر على مقاومة المرض ، ولكنه منع انخفاض أداء النمو الناتج عن زيادة متطلبات الجهاز المناعي ويحدث تحسن في تناول العلف والكفاءة الغذائية .
الأرجينين له دور مهم ايضا في الاستجابة المناعية للأمراض الفيروسية للدواجن فزيادة الأرجينين الغذائي يساعد الطيور المصابة بالتهاب الشعب الهوائية المعدي نتيجة زيادة عدد الخلايا المناعية الفطرية في كل من الدم والجهاز التنفسي والمتخصصة وتساعد في العثور على الخلايا المصابة بالفيروس والتخلص منها.
الاحتياجات من الثريونين لجهاز المناعة
أكبر الحواجز الفاصلة او المقاومة بين داخل الجسم والعوامل التي قد تكون ضارة في البيئة هي الأنسجة اللمفاوية المرتبطة بالغشاء المخاطي مثل الأنسجة اللمفاوية المرتبطة بالقصبة الهوائية والأنسجة اللمفاوية المرتبطة بالأمعاء. والمبطنة بطبقة من المخاط الواقي السميك لتوفير حاجز بين الكائنات الحية الدقيقة في التجويف والخلايا الظهارية المبطنة للرئتين أو الأمعاء حيث توفر الطبقة المخاطية حاجزًا ماديًا للعدوى البكتيرية والتي تتطلب من مسببات الأمراض البكتيرية المعوية الناجحة تطوير طرق لاختراق الطبقة المخاطية لاحداث الإصابة.
أهمية الثريونين لوظيفة المناعة في دجاج التسمين
الاحتياجات من الثريونين في دجاج التسمين تعتمد إلى حد كبير على مكونات العلف ، وبيئة التربية والتعرض للعوامل الممرضة
يزيد التحصين واستخدام اللقاحات من متطلبات الثريونين لدجاج التسمين لدعم استجابة الجسم للتطعيم ، حيث تبين أن زيادة الثريونين فوق الاحتياجات الغذائية المعروفة تعمل على تحسين استجابات الأجسام المضادة غير المحددة.
وكذلك إنتاج الأجسام المضادة الخاصة بمرض نيو كاسل كذلك يجب زيادتة عندما تكون الفرشة غير سليمة نتيجة اصابات سابقة تم التعامل معها في نفس الدورة ولم يتم تغيير الفرشة الا بعد انتهاء الدورة .
تؤدي العديد من الالتهابات المسببة للأمراض إلى زيادة الاحتياجات من الثريونين. على سبيل المثال ، الكوكسيديا في الدواجن ، أن ارتفاع الثريونين الغذائي أدى إلى تحسين زيادة الوزن وتناول العلف وكفاءة الأعلاف في الطيور التي تعاني من الكوكسيديا.
ومن المهم ان نوضح ان عندما تكون نسبة الثريونين غير كافية فأنها تصل الي حد تثبيط الاستجابات المناعية للعدوى المسببة للأمراض المختلفة ،
الاحماض الامينية العطرية.
زيادة المستويات الغذائية للأحماض الأمينية العطرية (فينيل ألانين وتيروزين وتريبتوفان ) في أوقات الإجهاد أو المرض تمنع من ضعف في النمو وتساعد علي كفاءة تحويل البروتين في العلائق.
نصيحة عامة للمربي
التعامل مع المسارات التنظيمية للجهاز المناعي واستخدام الاحماض الامينية لتنظيم الاستحابة المناعية سواء لمقاومة الامراض او عند الاصابة بها افضل من التعامل مع الجهاز المناعي ككل عن طريق تنظيم التعامل مع العديد من الخلايا المناعية والوصول بها الي التعبير المناعي الافضل ،
توفر الدراسات الحديثة حاليًا فهماً شاملاً للأحماض الأمينية المهمة للخلايا والمسارات المختلفة داخل جهاز المناعة مما يتطلب فهما اكبر لتغييرات الاحتياجات من الاحماض الامينية لمقاومة الأمراض والضغوط المتعلقة بالدواجن مثل الاحتياجات من الأحماض الأمينية لتنمية المناعة.
والاستجابة للتطعيم ، ومكافحة الطفيليات ، والاستجابة البكتيرية ، والمناعة المضادة للفيروسات ، وتنظيم المناعة بشكل كبير نظرًا لتنوع الخلايا والمسارات المشاركة جهاز المناعة وبالطبع هذا جنبا الي جنب مع الإدارة الأخرى لمقاومة الامراض مثل ممارسات الأمن البيولوجي والتحصين والممارسات البيطرية. للحد من مخاطر المرض
لقد آن الاوان لوجود استراتيجيات غذائية لدعم وتطوير نظام المناعة الصحي والوقاية من الأمراض كوسيلة ذات إمكانات كبيرة، لمواجهة تنوع التحديات التي تواجهها الطيور، وتقليل تكلفة المرض على أداء دجاج التسمين وتحقيق منتج صحي يحقق اعلي عائد اقتصادي.
دور التحصين في حماية مناعة الطيور
ان التحصين هو نوعيه دواء وقائى لتقوية حالة المناعة في الطيور، حيث إنه الاداة المسيطرة على الامراض خلال المناعة المكتسبة، حيث يوجد نوعان من الانسجه
مناعة نشيطة واخرى سلبية لمقاومة أي جراثيم مع المناعة المكتسبة النشيطة خاصة في التجمعات ، عن طريق فإن الطائر او الحيوان او الانسان للخلايا قد صنع الاجسام المضادة البشرية التى يحتاج اليها من أجل تفعيل نفسه ضد المرض.
جزء من ميكانكية الدفاع ضد المرض للحيوان، هى القدرة على إنتاج الأجسام المضادة وحيثما عامل المرض يدخل الجسم فان ميكانيكية الدفاع تحث، ويبدأ الجسم المضيف فى صناعة مختلفه الجسامة المضادة الخاصة لهذا الكائن الحيوي.
عندما تنضج فإن الحيوان تسمى محصنا ضد المرض ، كما أن المناعات المكتسبة تنضج خلال مدة متساوية أو توقعات حياة بعض مضادات الجهاز الهضمي ، مثل هذه الخاصة مع حدوث نيوكاسل تبقى فقط لبضعة أشهر.
بينما تعطى الافراخ الحماية من السرطان و الإيدز الظاهري المعدي مدى الحياة فى الطيور، حيث إن القدرة من أجل أن تفرز أجسام مضادة طويلة العمر ، حيث تختلف مع السن و العمر ولمعظم الأمراض.
كما أن الدجاج يجب ألا يقل عن 6 أسابيع، لظهور أجسام ولهذا السبب نجد أن التطعيمات لبعض الأمراض تتأخر حتى تصل الطيور لسن 6 أسابيع.
أو من الممكن أن يعاد العضو تحصينها من اللقاحات بين عمر 6 أسابيع ووصولها لسن النمو، حيث إن معرفة طول مدة الأجسام المضادة وقدرة القابليه للمضيف، فهى هامة جدا في اختيار الطريقه الأحسن سن وأحسن فترة من أجل أن تحتاج التطعيم ضد أنواع الأمراض ضد الأمراض المصابه .
دور الفاكسينات في مناعة الطيور
تلعب الفاكسينات دورا كبيرة في تقوية المناعة ضد الاصابه في الطيور، فهى منتجات تحتوى على إعداد كبيرة من الميكروبات المعروفة في الأمعاء ، كي لا تسبب مرض معين ويجب أن تكون الانواع في الكائنات معين تعطى حصانة ضد مرض معين.
كما أنها تدعى تطعيم خاص سوف يعمل ضدها في أي منطقة ، كما أن قطع الفاكسينات تحتوي على العقد في كائنات دقيقة حية أو ميتة فاكسينات الفيروس الحى هى أكثر كفاءة، لكنها عبارة عن فيروس الفاكسين سوف ينمو ويتكاثر فى المضيف.
كما أن نتائج الفيرس الميت عباره عن محدات مولد من مواد مضاده الموجودة فى جرعة الفاكسين، تقوم على إنتاج مضادات صغيره لأنها أجسام قليله تشبه معظم فاكسينات الطيور.
وهى من نوع الفيروسات اللميفاوى الحية ان فاكسينات البكتيريا، نظرا لأنها هى مستحضرات مستضعفة من البكتيريا، وتسمى بكتيريا منتجى فاكسينات الدجاج.
كما لا تضمن بواسطة الشركة، إذا تم تداولة بطريقة غير صحيحة , تستخدم بعد ان يترك الفاكسين المعمل الصانع ومن الحالات التى تسبب تلف الفاكسين هو التخزين الغير سليم او التخفيف اكثر من اللازم، أو التخفيف بالماء يحتوى على الكلورين او المطهرات ان الكائنات الدقيقة فى الفاكسين.
من جانبه تبدأ فى الموت إذا اصبح الفاكسين حار جدا، أو تعرض للضوء ولذلك يجب وضعه فى الثلاجة، حتى يبدأ استعماله وهذا ضرورى جدا , حيث إن التخفيف اكثر من اللازم يضعف الفاكسين.
إن مطهرات الماء تقتل الكائنات الدقيقة فى الفاكسين، وهكذا تتلف تاثيرها مع استثناءات قليلة فإن فاكسينات الطيور يمكن الاعتماد عليها، وأنها سوف تعمل العمل المنوط بها.
إن المشترى مسؤول عن التخزين واستعماله بطريقة صحيحة، وكما هو موصى بواسطة الصانع، إن كل الفاكسينات عليها ملصقات للاستعمال وتواريخ لانتهاء الصلاحية، وإن سلالات الفيروس تختلف فى توليد المضادات.
الحصانة المتكسبة في الطيور
إن الحصانة المكتسبة السلبية، لتقوية المناعة في الطيور، حيث يجب أن تجنب عليها عندما يحصل الفرد على الأجسام المضادة النتيجة في اللقاح ، بواسطة شخص آخر، حيث إن تغذية حضانة الوالدين من هذا النوع تنقل الأجسام المضادة للكتكوت خلال البيضة.
كما أن التعرف على حقن المصل الضدى الحاوى موجود للأجسام الضدية للأفراد القابلين يمكنها أن تعطى نفس النتائج المخاطيه ، إن نقص الاجسام المضادة في الجسم المرضي يتوقع لها الحياة من 3الى 6 أسابيع، وهكذا نجد أن الحماية تبقى فقط لهذه المدة.
ومن حيث فهم الحصانة السلبية، دائما تدخل مع نمو الحصانة النشطة لمقاومة الاصابة ، وهذا هو سبب مهم من أجل التحصين ضد مرض نيوكاسل والإلتهاب الشعبى.
حيث تعطى للكتاكيت عمر 10 أيام، لتمنع انتشار المرض وتكرر عند عمر 35 يوما، كما إن تكرار التحصين سوف تعطى استجابة تحصينية قوية وحصانة تدوم أطول.
حماية الخلايا اللمفاوية في الطيور
إن العمل على الحفاظ علة الخلايا اللمفاويه في أنفلونزا الطيور يمكن أن ينضج خلايا نشطة التي يمكن أن تتصدى إلى الأنفلونزا الحادة التي تصيب الطيور حيث يكون ذلك في حالات تنتشر فيها فيروسات خطيرة يتم فيها الاعتماد بفيروسات العناصر التائيه في المناعة على العناصر الحيوانية الموجوده بفيروس خطير حيث يتم فيها التركيز على مستقبلات العناصر الضارة التي تنتج عنها الامراض التنفسية والتي من الممكن أن تصيب الإنسان أيضا
إن العناصر القاتله التي من الممكن أن تصيب الاجزاء المناعيه في جسد الطائر يجب أن يتم التصدي لها بقوة من خلال جزئية العناصر الهامة أو العناصر الفرعية عبر درجة حرارة مناسبة أو مقاومة أعراض الصحة العامة والتغلب على العناصر المرضية المتواجده في جسم الطائر
إن التغلب على العناصر اللمفاتية يمكن أن يحدث عبر العديد من العوامل التي يكون فيها المتمم في إنفلونزا الطيور أو العناصر الضارة التي من الممكن أن تصيب الطيور بحيث تكون موجوده داخل البط أو الاعضاء التي تملك فيها صفار سطحها يحتوي على مواد كبيره من البلعمات
أعده للنشر: مصطفى فرحات